ريااشيو .اهقيقحت انلأا ىنمتت يتلا وأ ةليختملا ةروااصلا لّثمي ام وهو يبايااسناو يتاذ رخلآا يااشملاويه امنإ يااشملا ةروااص نّ أ ينعي امم ،يااشملا نم عونلا اذه ةلاحتااسا ىلإ عقاولا يف اهنوطبب لادلا
ى صورة منحرفة لنوع آخر من الالتصاق العاري بين الجسدين. وفي صورة المشبه بهّشمتت امك"في الصعيد الأراقم" تبدو الأراقم ذات بعد جنسي ذكوري، وسهولة حركته وانسيابه في الصعيد هو
تصااااوير لا شااااعوري للصااااورة العميقة وهي العملية الجنسااااية الساااالسااااة، التي لم تتحقق في الواقع
.ةيرعشلا ةروصلا للاخ نم اًيّنف تققحتفطاقة تحويل الشااااخصااااية إلى فيها تقع التي النفسااااية الصااااراعات حل في الأنا وهكذا فقد تلجأ
وتتم .ايًعامتجا مقبول بديل آخر موضااوع إلى إليه تتوجه أن تريد أصاالي موضااع من المدان الدافعا .اللاشاعور مساتوى على العمليةً
القدرة يمتلك فالمتنبي .وفطنة بوعي الشاعور مساتوى على نايحأو
.شعري إبداع إلى المكبوتة الطاقة تحويل على الخلاقة ذاته عبرإن هذه القراءة التأويلية لا تصااااادر حق أية قراءة أخرى للبنية السااااطحية وتحليل عناصاااارهارظنلاف .ةيلاحلا ةءارقلا هيلإ تلصوت امّع ةفلتخم ةقيمع تلالاد ىلإ لوصولاو ةيحطسلا اهتلاولدمب
التي يساااتخدمها الشااااعر في التعبير عنها في غير النقدي الذي يتتبع ظاهرة معينة ويتتبع الأسااااليب
قصيدة، وتتبع تحولات الأسلوب في التعبير عنها، لا يكتفي بالكشف عن دلالة البنية السطحية، بل
ةطيرااااش ،ىرخأ ةللادب ةعّنقم وأ ةيراوتم ةقيمع ةللاد نع فااااشكت ةقيمع ةينب نع ثحبلا نم دب لان، وغير متناقضااة مع بعضااها، وأن تجد في النصااوص ما أن يقدم التحليل نظرية متماسااكة الأركا
يدعمها.