اﷲ صلى اﷲ عليه و آله و سلم لن يخزي اﷲ هذه الأمة و أنا أولها و آخرها
عليه على نبينا و آله وو لا شك أن كل أتباع عيسى عيسى بن مريم دليل آخر
من أمة محمد صلى عيسىيؤمنون بمحمد صلى اله عليه و آله و سلم إذ السلام
و نجد كذلك في الكتب أن عيسى بن مريم يصلي خلف .اله عليه و آله و سلم
يقول الإمام المهدي أي بصلاة محمد صلى اﷲ عليه و آله و سلم لا بالنصرانية
فإن صلاة عيسى خلف المهدي ثابتة في :الحافظ السيوطي في الحاوي للفتاوي
، وهو الصادق المصدق الذي لا يخلف عدة أحاديث صحيحة بإخبار رسول اﷲ
وفي الصواعق لابن حجر دعوى تواتر الأحاديث في صلاة عيسى خلف .خبره
فالخلاصة إذا إن كان كل من على الأرض أمة محمد .المهدي سلام اﷲ عليه
صلى اله عليه و آله و سلم و تفترق إلى ثلاث و سبعين فرقة و نسبيا الفرقة
و يحة الواضحة السليمة الجلية كالتي عليها أهل بيته الطاهرينالصح المتبعة لسنته
عن فهاهو ,كثير جداو اﷲ لخير كثير و ذاالتي تدخل الجنة هي ثلثا أهل الجنة فه
تفترق ) :قال (رضي اﷲ عنه )موفق بن أحمد الخوارزمي عن زادان عن علي
هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة ، اثنتان وسبعون في النار وواحدة في الجنة ،
وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه يعدلون )وهي الذين قال اﷲ تعالى في حقهم ،
وعن جعفر .للقندوزي الحنفي : المودة ينابيع (وهم أنا ومحبي وأتباعي. (
قال رسول اﷲ صلى اﷲ :قال (رضي اﷲ عنهم )الصادق عن آبائه عن علي
:يا علي مثلك في أمتي مثل عيسى ابن مريم افترق قومه ثلاث فرق :عليه وآله
فرقة مؤمنون وهم الحواريون ، وفرقة عادوه وهم اليهود ، وفرقة غلو فيه
فرقة :وإن أمتي ستفترق فيك ثلاث فرق .دين اﷲ وهم النصارى فخرجوا عن
اتبعوك وأحبوك وهم المؤمنون ، وفرقة عادوك وهم الناكثون والمارقون
يا علي أنت وأتباعك في الجنة ، .والفاسقون وفرقة غلو فيك وهم الضالون
ذا الحديث و ه .للقندوزي الحنفي ينابيع المودة (وعدوك والغالي فيك في النار
ئما في زيادة لا نقصان و سوف تبلغ بإذن امحبي علي عليه السلام ديدل على أن
تحت قيادة صاحب إن شاء اﷲ تكون العاقبة لهم اﷲ الأغلبية ممن على الأرض ف
و هم أهل الجنة أي هم العصر و الزمان الإمام المهدي عجل اﷲ فرجه الشريف