شمالي في سبيل اﷲ عز و جل و أما الثلاث التي وددت أني لو سألت رسول اﷲ
ني لو سألته عنهن فوددت أني لو سألته فيمن هذا الأمر فلا ينازعه أهله ووددت أ
العمة وبنت الأخ فإن هل للأنصار في هذا الأمر سبب ووددت أني لوسألته عن
كشف بيت فاطمة عليها السلام إذا هاهو أبو بكر يعلن و أنه .في نفسي فيهما حاجة
أخبر أن عمر و خالد بن الوليد بمثابة بضعة رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله و
ندم على توليه الخلافة أنه أحرق فجاؤة السلمي و أخبرذراعيه الأيمن و الأيسرو
بعد رسول اﷲ و تمنى لو أنه كان قد سأل رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله و سلم
بعد فيمن تكون الخلافة فلا ينازعه أهله و لكن لو لم يكثر اللغط و التنازع
لخميس يوم ا رسول اﷲ صلى اﷲ عليه وآله وسلم علىو من معه اعتراض عمر
لأخبرهم رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله فيمن الأمر بعده مع أنه نصبه صراحة
و أي جرأة أن يعارض رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و ,بأمر من ربه يوم غدير خم
و كان الأجدر بهم أن يرفقوا برسول اﷲ صلى اﷲ عليه و هو مريض ,آله علانية
من كنت مولاه فهذا )شا في هذا الحديث ويحضرني هنا أن عالمان تناق .و آله
سأل الأول الثاني ما قولك في هذا الحديث فأجابه الثاني حديث صحيح (علي مولاه
فقال له الأول من إذا أولى بالخلافة علي أم أبو بكر فقال الثاني أبوبكر فقال الأول
,ل اﷲتقول أن الحديث صحيح ثم تقول أبو بكر قال أبو بكر كان خليفة بعد رسو
فقال الأول و ما أما الحديث فهذه رواية و لا نقطع الدراية بالرواية ,هذه دراية
قال حديث صحيح فقال (أنا حرب لمن حاربتم و سلم لمن سالمتم)قولك في الحديث
أيكونوا و غيرهم الأول فما قولك إذا في معاوية و عمرو بن العاص و من معهم
؟ قال نعم لكن تابوا فقال الأول نعم هذه دراية لعليحاربوا رسول اﷲ بمحاربتهم قد
نعم .فقد حاربوا فعلا رسول اﷲ أما تابوا هذه فرواية و لا نقطع الدراية بالرواية
لقد حاربوه فعلا و لو كان حيا واﷲ لحمل سلاحه و لأفناهم كما فعل بأسلافهم
و لا بأس أيضا أن .هالمشركين فداك أبي و أمي يا رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آل
شرح النهج المروي فينذكر بخطاب الزهراء عيها السلام و رد أبي بكر عليها
و و في أعلام النساء لابن أبي طيفورو بلاغات النساء لابن أبي الحديد و في
هو عبد ]العلاﹼمة الطبرسي في كتابه الاحتجاج بسنده عن عبد اﷲ بن الحسن اه رو
