أن هو يقول اﷲ اكبر اﷲ أكبر أشهد أن لا إله إلا اﷲ أشهد ان لا إله إلا اﷲ أشهد
محمدا رسول اﷲ أشهد أن محمدا رسول اﷲ حي على الصلاة حي على الصلاة
حي على الفلاح حي على الفلاح اﷲ أكبر اﷲ أكبر لا إله إلا اﷲ ثم قعد قعدة ثم
عاد فقال مثلها ثم قال قد قامت الصلاة مرتين الإقامة فغدا على النبي صلى اﷲ
لا ثم قام عمر فقال لقد أطاف بي الليلة الذي عليه و آله فحدثه فقال علمها بلا
أن عبد اﷲ وهفيما روي عن الآذان إذا الغالب .أطاف به عبد اﷲ و لكنه سبقني
ية الآذان في المنام و أخبر رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و فبن زيد هو من رآى كي
أنه يكون عن آله فهل باﷲ عليك يعتبر هذا من الوحي الذي أخبرنا اﷲ و رسوله
فربما لذا غير منه ,و لم يكن وحياو إن كان كذلك طريق جبرائيل عليه السلام؟
و يقول إن عمرا لم يغير شيئا من ,من يتعصب له ,عمر و قد يبرر هذا لعمر
و إن أخذنا بالرواية التي .عبد من عباد اﷲ فحسب مالوحي إنما كان هذا من منا
,و لا أشك أبدا بأنها وحي من اﷲ ,وحي من اﷲتقول سبقك بها الوحي أي أنها
ينزل الوحي على نبيكم :مستنكرا عليه السلام ولهذا يقول الإمام الصادق
إذا فكيف بعمر .عبد اﷲ بن زيد وعمر بن الخطاب فتزعمون أنه أخذ الأذان من
أخبرنا مالك كما روى مالك يير الوحي و تتبعه الأمة في ذلك؟غيتجرأ على ت
أخبرنا نافع عن ابن عمر أنه كان يكبر في النداء ثلاثا و يتشهد ثلاثا و كان أحيانا
و في البحر الزخار .إذا قال حي على الفلاح قال على إثرها حي على خير العمل
أمرني رسول :أنه قال صلى اﷲ عليه و آله عن أبي محذورة مؤذن رسول اﷲ
أن أقول في الأذان حي على خير العمل و في نفس آلهصلى اﷲ عليه و اﷲ
حي على :سمعت ابن أبي محذورة يقول :الكتاب عن هذيل بن بلال المدائني قال
و في مختصر كنز العمال في هامش مسند أحمد بن حنبل عن بلال .خير العمل
قال محمد الصلاة خير من .أنه كان يؤذن بالصبح فيقول حي على خير العمل
نوم يكون ذلك في نداء الصبح بعد الفراغ من النداء و لا يجب أن يزاد في النداء ال
قول عبد الرزاق عن ابن جريج عن نافع عن ابن عمر أنه كان يما لم يكن منه و
يقيم الصلاة في السفر يقولها مرتين أو ثلاثا يقول حي على الصلاة حي على
بن أبي شيبة حدثنا أبو أسامة الصلاة حي على خير العمل كما روي في مصنف ا