الماء أهل فاصطاد بقديد، بالنزل عثمان فاستقبلت :الحارث بن اﷲ عبد فقال مكة،
وأصحابه عثمان إلى فقدمناه للثريد، عراقاﹰ فجعلناه وملح، بماء فطبخناه حجلاﹰ
حل قوم اصطاده بصيده، آمر ولم أصطده لم صيد:عثمان فقال فأمسكوا،
علي إلى فبعث علي، :فقالوا هذا؟ في يقول من :عثمان بأس،فقال فما فأطعموناه
يحت وهو جاء حين علي إلى أنظر ـفكأني :الحارث بن عبداﷲ قال فجاء،
قوم اصطاده بصيده، أمر ولمن نصطده لم صيد :عثمان له ـفقال كفيه عن الخبط
اﷲ رسول شهد رجلا اﷲ أنشد :وقال علي فغضب :قال بأس، فما فأطعموناه حل
عليه اﷲ صلى اﷲ رسول وحش،فقال حمار بقائمة أتي حين وسلم عليه اﷲ صلى
أصحاب من رجلاﹰ عشر اثنا فشهد :قال الحل، أهل فأطعموه حرم قوم إنا :وسلم
صلى اﷲ رسول شهد رجلاﹰ اﷲ أشهد :علي قال وسلم،ثم عليه اﷲ صلى اﷲ رسول
إنا :وسلم عليه اﷲ صلى اﷲ رسول فقال النعام، ببيض أتي حين وسلم عليه اﷲ
:قال عشر، الاثني من العدة من دونهم فشهد :الحل،قال أهل أطعموه حرم قوم
و أنكرت .الماء أهل الطعام ذلك وأكل رحله فدخل الطعام عن وركه عثمان فثنى
السيدة عائشة و عبد اﷲ بن عمر على عمر بن الخطاب ما خالف فيه رسول اﷲ
عائشة من اتِّ باع الناس لعمر في تحريمه صلى اﷲ عليه و آله و سلم حتى اشتكت
إذا رمى جمرة العقبة قبل (ص)كنت أطيب رسول اﷲ ) :الطيب في مني ، فقالت
للألباني هروا). (أن يفيض ، فسنة رسول اﷲ أحق أن يؤخذ بها من سنة عمر
قال ابن !واشتكى من ذلك عبد اﷲ بن عمر .(أخرجه الطحاوي بسند صحيح:قال
يتجاسرون على مخالفته وقد كان الصحابة يهابونه كثيراﹰ ، فلا)ي سيرته كثير ف
أي متعة )إن أباك كان ينهى عنها ، :ﷲ يخالفه فيقال له وكان ابنه عبداغالباﹰ ،
لقد خشيت أن تقع عليكم :فيقول (الحج وهي الإحلال من الإحرام بعد العمرة
رسول اﷲ نتبع أو سنة عمر بن أفسنة !حجارة من السماء، قد فعلها رسول اﷲ
و لكن في قضية التراويح هذا المصطلح الذي لم يأت قط من قبل (الخطاب؟
و كأن "نعم البدعة"رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله و الذي يصفها عمر بنفسه ب
هناك نعم البدعة و بئس البدعة مع أن الكل يعلم أن البدعة كل ما أحدث في أمر
و لقوله كل رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله لقوله من أحدث في أمرنا هذا فهو رد