قضى عمر بن الخطاب في الضراس ببعير بعير و قضى معاوية بن أبي سفيان
بعر خمسة أبعر قال سعيد بن المسيب فالدية تنقص في في الأضراس بخمسة أ
فلو كنت أنا لجعلت في الأضراس بعيرين قضاء عمر و تزيد في قضاء معاوية
دية سواء و كل مجتهد مأجور و حدثني يحيى عن مالك عن داوود لبعيرين فتلك ا
بن الحصين عن أبي غطفان بن طريف المر بأنه أخبره أن مروان بن الحكم بعثه
لى عبه اﷲ بن عباس يسأله ماذا في الضرس فقال عبد اﷲ بن عباس فيه خمس إ
من الإبل قال فردني مروان إلى عبد اﷲ بن عباس فقال أتجعل مقدم الفم مثل
الأضراس فقال عبد اﷲ بن عباس لو لم تعتبر ذلك إلا بالأصابع عقلها سواء قال
و الأنياب عقلها سواء و ذلك أن مالك و الأمر عندنا أن مقدم الفم و الأضراس
و الضرس سم من .رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله قال في السن خمس من الإبل
في أغلبها المفقودة النصوص فكلللتأكيد .الأسنان لا يفضل بعضها على بعض
و إنما الإجتهاد يكون في ؟ند أهل البيت لكن من يأخذها عنهمهي موجودة ع
لتي لم يرد فيها نصوص أو في بعض المتغيرات بفعل الزمان المواضيع الجديدة ا
و المكان لأن رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله و سلم لم يترك أي فراغ للإجتهاد
و يكون الإجتهاد مبتني على الكتاب و السنة والإجماع وإلا فلن .كما يزعمون
ة لا علماء فئة بالطبع أقصد بلإجماع إجماع كل علماء الأم .يكون إجتهادا صحيحا
و كان .و تبقى نتيجة الإجتهاد في كل الأحوال ظنية و لكن تبرئ الذمة .معينة
ري لأهل بيته بعد موته رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله و سلم يعلم جيدا ما سيج
اﷲ خليفتي لريحانتين فعن قريب يذهب ركناك وا سلام عليك يا أبا)فقال لعلي
روي في فضائل الصحابة لابن حنبل و في معجم ابن الأعرابي و في جزء (عليك
و كأن رسول اﷲ .الألف دينار للقطيعي و في حلية الأولياء و طبقات الأصفياء
صلى اﷲ عليه و آله و سلم يخبر عليا بأنه رغم أنه أوصى به الأمة إلا أنه يعرف
.الكفيلليه و نعم الخليفة والوكيل وته عجيدا حال الأمة فيوصي به اﷲ ليكون خليف
كن الأول و لما فلما توفي رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله و سلم قال علي هذا الر
.أهل السنة أولى بأهل بيت رسول اﷲو .ماتت فاطمة قال وهذا الركن الآخر
السنة السليمة الصحيحة الواضحة بأهل السنة كل من تمسك بالكتاب ووأقصد