اين أبي ، تأليف تاج الدين فرحان (1)
مني رجلا ، وحزن زوجته التي احبتني كأني ابنها
روعشلا كلذ يَّ لا اوتدعا دقل ةيناثلا ةلأسملا اماو الحقيقي
لا فرق بين هذا المكان ومكان طفولتي انها المخيف
، بقيت صامته الفتاة وخرجت اماكن متشابهة تماما
دون ان تبوح بكلمة واحده.
في اليوم الثاني قاموا بالاتصال بأبي وامي واخبروهم
ان يحضروا مبلغ طائل من المال والا فسوف يقتلونني
، رأيت ابي على الهاتف وهو يبكي شعرت حينها ان
قلبي كأنه يتقطع انه ليس ابي الحقيقي ولكني احبه
انها لا ، وامي ما الذي حل بها اكثرمن اي بشر اخر
لا تنطق الا ملئ الحزن قلبها تقوى على الوقوف حتى
بكلمتين فقط اريد ابني.