اسرار البيان بين ايات القران وصفات الرحمن
وأما المتعالي، فهو الذي تعالى عن مشابهة خلقه وتعاظم عن كل
نقص وعيب، وتنزه عن صفات الحدوث والاحتياج، فتعالى أن
تدركه العقول أو تحيط به الأوهام.
هل روصت ي وأ ،سايقب هب طاح ي وأ دودحب رهدق ي نأ نع يلاعتملا وه
مثل أو نظير.
قال سبحانه:
:دعرلا[ ﴾
ِ
لا
َ
ع
َ
ت
م
ْ
لا
ري
ِ
ب
َ
ك
ْ
لا
ِ
ة
َ
دا
َ
ه
ه
شلا
َ
و
ِ
بيَْغ
ْ
لا
م
ِ
لا
َ
.] 9 ع﴿
الوجود، وجدت أن الكائنات بتارم نمؤملا اهيأ تَ لمأت اذإو
متفاوتة: فالجماد دون النبات، والنبات دون الحيوان، والحيوان دون
الإنسان، والإنسان دون الملائكة، وكل رتبة يعلو بعضها على
بعض.
ةبترم يهو ،ءيش اهولعي لا
ةبترم ا
ً
عيمج بتارملا هذه قوف نكل
الحق سبحانه وتعالى، العلي المتعالي، الذي هو مسبب الأسباب