لقعلا يف ر
ه
وصت ي لاف ،لامكلا تافص عمج يذلا وه قحلا هـللإاو
.ادً يمح ا
ًّ
ينغ ،ا
ً
ميلع ا
ً
رداق ،ا
ً
ريصب ا
ً
عيمس ،ا
ً
مو
ّ
يق ا
ًّ
يح ناك نم لاإ هـلإ
فلو كان في السماوات والأرض آلهة غيره لفسدتا، كما قال تعالى:
:ءايبنلأا[ ﴾اَت
َ
د
َ
سَف
َ
ل
ه
اللَّ
ه
لا
ِ
إ
ة
َ
ه
ِ
لآ ا
َ
م
ِ
هي
ِ
ف
َ
ناَك
ْ
و
َ
.] 22 ل﴿
.هـللإا ةينادحو ىلع ناهرب ه
ّ
لك دوجولا ةماقتساف
ا
ً
عوضخ دبعلا هلعفي ام لك لمشت هـللإا قح يه يتلا ةدابعلاو
ءاجرو ءاعد نمو ،جحو ةاكزو مايصو ةلاص نم :لله
ً
ةبحمو
وخوف، بل حتى الطاعة في المعاملة والأخلاق إذا قصد بها وجه
الله.
وأ ءاجر وأ ةدابع يف هريغ هعم كرش ي نأ ىضري لا قحلا هـللإاف
خوف، لأنه وحده المستحق لذلك.
:لاقف ،هباتك نم ةيآ مظعأ يف "هـللإا" همسا الله مّدق فيك لمأتو
:ةرقبلا[ ﴾
موُّي
َ
ق
ْ
لا
ُّ
ي
َ
ح
ْ
لا
َ
و
ه
ه
لا
ِ
إ
َ
ه
ٰ
َ
ل
ِ
إ
َ
لا
ه
.] 255 اللَّ﴿
فابتدأ بذكر أنه "إلـه" لا شريك له، ثم أتبع ذلك بصفاته الدالة على
.ا
ً
هـلإ نوكي نأ قحتسي مل ا
ً
موّيق ايًّح نكي مل ول هنلأ ،هتيهولأ لامك