اسرار البيان بين ايات القران وصفات الرحمن
واليوم ننظر إلى حالنا فنجد العبرة تتكرر أمام أعيننا. فلسطين
،اهلافطأو اهؤاسن لتق
ت ،موي لك اهؤامدو اهضرأ حابتس
ت ةحيرجلا
فقوي دحأ لا نكل ،دهشي هلك ملاعلاو ،اهبابشو اهخويش د
ّ
رش ي
الطغيان.
يفسدون في – يأجوج ومأجوج العصر – وأمريكا وإسرائيل
نم كلمن ،ملسم ي
َ
رايلم نم رثكأ نحنو ،قاط ي لا
ً
اداسفإ ضرلأا
الخيرات والطاقات ما يفوق الوصف، ولكننا متفرقون، لا يجمعنا
.دّ سلا ءانب ىلإ اندوقي نينرقلا وذ
كم هو مؤسف أن نرى أنفسنا نعيش حال أولئك القوم: نملك الحديد
والنار، نملك الأرض والثروات، نملك العقول والقدرات، ولكن
ينقصنا من يوحد الكلمة ويرفع الراية ويهتف: أعينوني بقوة.
اننيب مدرلا عضي ،
ً
اديدج نينرقلا وذ رظتني نم لاحك انلاح راص دقل
وبين أعدائنا، فيوقف سيل الإفساد عند حدوده.