عشرون سهما من الغرام توقظ قلوب النيام
إنه حياء من الله لأنه يراك، يسمعك، يفيض عليك النعمة في كل نفس، وأنت تفكر
أن تخونه؟
لا يرضى، وهو الذي لم يقطع عني رزقه؟ ام ىلإ يدي دّمأ فيك :لوقي فراعلاف
كيف أعصيه، وقد أذن لي أن أناديه: يا حبيبي؟
ا
ً
عنام لب ،ةعاطلل ا
ً
م
هلم طقف سيل ،يبطاشلا ماملإا دنع ،الله بحف ،اذكهو
للمعصية بذوق الحياء، وهو مقام من ذاق حضور الله في القلب، فصار يخجل أن
. سند هطلاخُي