يضاف إلى المفهوم السابق ما كانت تشير إليه كتب التراجم بالقول: كان فلان
وان الإنشاء ، فتصدر عنها هؤلاء كتابات رسمية، وتعد في او صاحب ديًمترسلا
الموسوعيةايضا الى شيوع الكتابات الإشارةالوقت ذاته كتابات فنيه اخيرا يمكن
عر، وسرد، وتاريخ ،وأخبار، وأساطير، أدبيه متنوعة من ش ً أجناساالتي تضم
ل الخبر عن التاريخ لذا فإن الفيصل في هذا أن من غلب أن نفصًويصعب أحيانا
عليه النثر أو اشتهر فيه دون غيره من الأجناس يشكل جزءا من هذا المعجم، إلا أن
و النقد هو أو التاريخ أ الفلسفة في ًالذي يكتب كتابا البساطة بهذه ًالأمر لا يكون دائما
كاتب ، ولكنه وظف النثر لخدمه علمه الذي أبدع فيه أو جعله أداة للتأليف، فهي
. وظيفيةكانت هي كتابات
أدبية كالمقامة أو ًولا يمنع هذا أن بعض النقاد أو المؤرخين قد أبدع أعمالا
ارئ السيرة... الخ، من أمثال الخطيب البغدادي أو ابن خلدون أو السيوطي، فيجد الق
ما من جمع بين النثر والشعر فقد حاول المعجم التركيز في هذا المعجم. أًلهم مكانا
إلى من تناول بالدرس هذه الكتابات وفي حالة ندرة أو الإشارةعلى كتاباتهم النثرية
الدراسات حولهم أو قلتها فإن المعجم يشير إلى المصادر أو المراجع التي كتبت
الشاعر إلى الدواوين التي تتضمن مقدماتها ترجمة لحياه رةالإشاعنهم ولا بأس من
أما من توافرت الدراسات حوله أو عنه والنثري، ومسرد بإنتاجهم الشعري الناثر
. فإن المعجم يشير إلى الدراسات ذات الصلة بموضوعهًكالمعري مثلا
اية العصر و إلى نه- الجاهلية-يضم المعجم الكتاب من العصر السابق على الإسلام
المملوكي في بلاد المشرق وبلاد المغرب والأندلس بدخول العثمانيين مصر و الشام
يضم وقسم ملحقأصيل ، يضم كتاب النثر ، قسمهـ ، وقسمته إلى قسمين : 923
من
