زوج التنتين

(albustaneng) #1

ن "العين ولى أتت لتفتح الباب. رأتني طبعا مدبيبها، إنها هي...زوجتي الأ


السحرية"، أدركت دون أن أراها ما يجول في خاطرها، تسمرت أمام


الباب، سمعت صوت المفتاح يدور...وبدأ اللقاء...المواجهة.


الفصل الثاني


نها تدري سبب حضوري، في مثل هذا أكنت أدري ماذا كانت ستقول، كما


الوقت المتقدم من الليل وقد أوشك الفجر أن ينبلج.


بالدخول...إنه بيتك أيضا. هكذا فاجأتني بصوت ناعم يذيب الحديد تفضل


والحجر الصوان، أعاد إلى قلبي أحاسيس وأشجان الأيام الخوالي.


مضى شهران علي تيال ابنتيلم أنتظر كثيرا. دخلت بسرعة إلى غرفة


. كيف؟ لا أدري، بل ربما كنت أدري. ادون أن أراه


الم كله تجسدت في قبضة باب، وأنا ن عاطفة العأأمام الباب أحسست ب


من كانت ولا تزال ملاكي الذي أن يحدث صريرا يزعج جنباأداريها مت


أحببت وودعتها قبل أيام عروسا بفستانها الأبيض ومعها ودعت رصيدا


كبيرا من عمري، على الرغم من أنني أعرف مسبقا أنها لم تعد صغيرة بل


..هي في مكان آخر تبني نها ليست في غرفتها.أأصبحت عروسا...و


مستقبلها مع شريك العمر الذي اختارته.


أخيرا وجدت نفسي في محراب الحب...الفردوس الذي أضعته طائعا


الأغراض التي خلفتها ابنتي حبيبتي مختارا في يوم من الأيام. تهت بين


وراءها تذكارا لي ولأمها كي لا ننسى أنها كانت هنا يوما وربما تعود


م في مربع طفولتها وصباها وشبابها. لقضاء أيا

Free download pdf