.حاربتها وفي سمرة ....جالت الأقدار بها ...
المطاف رمتها. نهاية
حاربت برغم هقتها,زأ ًاطخ يقاععاندت إ
سطعت كنور الشمس سيفها , د ح للاسنا
حادة, لكنها كانت لم تكن تلك الأشعة , ًابيغ
حياة.
وجود ال إعدام تارارق نم صلم تلا تبأ
ر ,ولم خيبحقها , نازعت حتى الرمق الأ
تستسلم.
التاسع واسط القرن ت ولادتها في أشاء
سين مفي عام اثنين وخ ا ًديدحتو رشع
لف , ئة وأاوتسعم
لقد كانت أشبه بولادة ,طبيعيةلم تكن ولادة