سمرة

(Yazan khedr) #1

ولحظات اللقاء تجتاح مخيلتها , وراحت


نم نٍ اسنإك ةيقبئعيناها تطاردُ أطيافه الز


!ة يوه لاو هافنمل عُ ستت ضرأ لا رجغلا


ةرحلاو ُةديعبلا موجنلا قيرب يف هارت تناك


وهي التي تضيق بها الحياة.


مع مرور الأيام وذهاب سمرة للعمل وعودتها


من قبالة عامر ومع ضجر النافذة من كتمان


.كلذك ًا بح اهب قرغ دق رماع ناك اهرعاشم


دت سمرة من العمل وبعد وفي يوم محدد عا


تناولها الطعام تذكرت الزنجبيل ,


وهل وحده الزنجبيل الذي تذكرته فقط؟


أخبرت والدها بخروجها إلى الحانوت المقابل


لشراء البعض منه,

Free download pdf