ًارخؤم ىوج اهفرعت ةً قيدح ىلإ ةرمس تلصو
منها إلا التربص مختبئة لترى ما , وماكان
الأمر ,
جلست سمرة تنتظر لنصف ساعة وإذ ب
عامر يتودد إلى الحديقة وإلى ذات المقعد الذي
تجلس عليه سمرة.
بدأت جوى التفكير للنيل من سمرة والتخطيط
للأمر الذي ستفعله.
جلس عامر بجوار سمرة والأعين تلاقت قبل
, ميحجلل يداملا ءاقللا ةَّذل ةً كرات , داسجلأا
قال لها حينها:
ءيشلا كاذ أدبو ءً ابرغ ةر م نم رثكلأ انلباقت مث
الصغير يولد بيننا , لم أقل قط رغم إعجابي