نستها ألمها .أ لم تبكي حتى وكأن لذة اللقاء
وعلى ذات الجانبين كانت العصا تلتف
رحمها أرجوك اوصراخ سعاد يملأ الأرجاء ,
جلي يا أحمد اضربني أنا .أ...من
رة بقدر ما ارتكبته تلك الضربات لم تؤلم سم
جوى , وكانت وهي في يد والدها الذي يبرحها
. اهنم ماقتنلاا يف ركفت اًبرض
انتهت تلك المسرحية الدامية بحبس سمرة في
غرفتها ومنعها من الخروج منها.
نم در جت دق ةثداحلا كلت دعب دمحأ نأكو
. هتنبلا ه بحو هتيناسنإ
يدها ذاك سمرة الجالسة في غرفتها تحمل في
داء الحجر المرسوم عليه ثلاثة خطوط سو