القبر وتوفير دار انسانية مستقلة لرعاية المكفوفين الذين
اصبحوا ادوات ضعاف النفوس للتسول والتغول علي اموال
رقيقي القلوب والخيرين اعادة التعليم الجباري المجاني ,
لطفال السر الفقيرة الذين غزوا المدن كالنمل يبحثون في
النفايات ويجمعون الخرد وياكلون بقايا الطعام الملقي في
الرض اين مستقبل الوطن الذي يريدون تطويره عرف كندة , ,
انه خرج خارج النص والموضوع وعليه تدارك المر قبل ان يلقي
به خارجا ارتشف جرعة ماء واخذ نفسا عميقا والعضاء ,
ينظرون ويبحلقون به كانه مرشح في حملته النتخابيه
ليس هناك دين علي وجه الرض انزل من السماء وجه للمثلية :
والدعارة حتي من عاشوا في مناطق معزولة طول من الزمن
الغابر ولم يظهر لهم او يصلهم اي نبي او دين ومبشرين
ليعلموهم ذلك عرفوا بالفطرة ان جنسان يعني هذا مقابل ذاك
دون استثناء حتي ظهر ابليس لشباب من قوم لوط في صورة
حسنة جميله اكثر مما هو وسيم يلبس ملبس جاذبة يفتعل
حركات وايماءت صاحبات الرايات الحمراء في زمن الجاهلية
والمخنثين طلب منهم ان ياتوا به ففعلوا مافعلوا وان كان قد
ا استمر بالمجئ اليهم حتي , ا طلب ان ياتي بهم لرفضوا فطري
استشعروا اللذه والمتعة الرخيصة الشاذة الخاصة والجديدة
عليهم كتلك التي يحس بها القط عندما ياكل صغاره افعال ,
منافية للفطرة لم تخطرعلي احد سوي ابليس الذي يفعل كل
شئ ليضل به بنو ادم وعندما ادمنوا هذا الفعل انقطع عنهم
واختفي فبداوا ياتون بعضهم البعض هكذا كانت البداية مما يؤكد
ان المثلية ليست غريزة في بعض الناس بل انه اختراع ابليس
الذي طوره البشر وطالبت بعض المنظمات والافراد بالعتراف
به وحماية ممارسيه للسف الشديد ان لم يكن فعل خبيثا لما ,
استخدموه في كسر كبرياء وكرامة النسان في معتقلت بيوت
لول الملئكة لطبقت , الشباح وغونتنامو وابو غريب وغيره
الرض بالسماء لذلك التوبه النصوحة والطبيب النفسي ,
الفرصة الخيرة لتعديل ما انعوج من اوتار وجبر ما انكسر انا ,
لست من متبني فكرة واعتقاد ان من يذهب الي الطبيب
النفسي مجنون او ناطي سطر و مجنتر كما يدعي الناس () ( )