لكل واحد منهما ،مامين كبيرين عظيمينإدب في هذا الخلاف الراقي الرائع الرائد بين تجد قمة الأ
الأجلة. ءدب العظيم في هؤلا ولكن تجد الأ،و طلابه ،اتباعه
دب في الخلاف.بجديات الأأ اقل قلأإلى نفتقدن نحن الآ :للأسف
وتعز، ولكن لابد أن رى أن الذات تطور وترفعأ يرى جلد الذات ، وفي الحقيقة لست من من وأنا
أو فيمن يظن فيهم أنهم قدوات. ،في بعض القدوات وهناك خلل ،نعرف أن بيننا خلل
وقول غيري خطأيحتمل الصواب ،صواب يحتمل الخطأ قولي ذن: إلهذا نقول المسألة خلافية و
بو أ مسألةويكفي والله أبو حنيفة ومالك والشافعي وغيرهم،ئمة دب الخلاف عند الأأ إلى ولو نظرنا
خالفه في ي و حوله فلمأبو حنيفة ام الشافعي بالمكان الذي دفن فيه أحنيفة و الشافعي لما صلى الام
.و ميتا ًا يح أخالفهءفقال ،صحابهأ فاستغرب المسألة
الى عليهم المعالم التي تبرز علو مقام اقوال الصحابة رضوان الله تع
النبي صلى الله عليه حاديثأإلى مضمونةقضيتهم : اعتناء العلماء بنقل فتاويهم وأ اولا •. وسلم في كتب المسانيد
للحقائق الشرعية و ًا كاشف رضي الله تعالى عليهم ثانيا : اعتبار العلماء نصوص الصحابة •
.اللغوية
المعلم الثالث : اعتبار اقوال الصحابة رضوان الله تعالى عليهم من القرائن المؤثرة في فهم •
النصوص الدالة على الاحكام
دلة و الاعتبار في الاستدلال في ترتيب الأ ماقم ةباحصلا صوصن :المعلم الرابع •
ومنهم من قدمها على ،ومن العلماء من جعل اقوال الصحابة في مراتب الادلة و اصول الاستدلال
.وهذا يعرف بالاستنباط عند الفقهاء ،الاخذ بالحديث المرسل و القياس
. ن من اقوال الصحابة ما كان بمثابة الاصول و الكليات التي تضبط الفقهأ المعلم الخامس : •
.بي موسى الاشعري في القضاءاب عمر بن الخطاب رضي الله عنه لأمن امثلة ذلك كت
:المعلم السادس : السهولة و الايجاز مع وضوح المعنى •
فكانت قاعده فقهيه في كثير )الحقوق عند الشروط ع طاقم(مثال ذلك ما روي عن عمر بن الخطاب
.من المسائل و القضايا
.المعلم السابع : غلبة الجانب التطبيقي على الجوانب النظرية •
ممظان فقه الصحابة رضوان الله تعالى عليه