ف في مدى حجية بعض المصادر الفقهية.السبب الرابع : الاختلا
السبب الخامس : الاختلاف في الشروط التي يجب توافرها في الحديث الصحيح الذي يجوز الاحتجاج به.
السبب السادس: الاختلاف في القواعد الأصولية.
السبب السابع : الاختلاف في القراءات في القران الكريم.
ب تعارض الأدلة.السبب الثامن : الاختلاف بسب: التفاوت في العقل و الفهم و القدرة على التحصيل العلم :السبب الأول
أنزل من السماء ماء ": ىلاعت لاق ظفحلا و لقعلا يف توافتلا نم عونلا اذهل هباتك يف ًلااثم الله برض دقو
"فسالت أودية بقدرها
يقول ابن كثير في تفسير هذه الآية أخذ : «أنزل من السماء ماء » ًارطم يأ ، «فسالت أودية بقدرها »أي
، اهتوافت و بولقلا ىلإ ةراشإ وهو هردقب عسو ريغص اذهو ، ءاملا نم ًاكل واد بحسبه ، فهذا كبير وسع كثير. اهنع قيضي لب مولعلا نم ريثكل عستي لا ام اهنمو ، ًاريثك ًاملع عسي ام اهنمف
) "هرب حامل فقه إلى من هو أفقه منه ، ورب حامل فقه ليس بفقي" ( :ﷺوقد ثبت في الحديث قول الرسول
ويقع التفاوت في العلم والفقه بين العلماء الكبار كما يقع بين الأنبياء قال تعالى:( وداود و سليمان إذ يحكمان
ما ).لع و امكح انيتاء ًلاكو ناميلس اهانمهفف نيدهاش مهمكحل انكو موقلا منغ هيف تشفن ذإ ثرحلا يف
رضي - يفقه صغار الفقهاء مالا يفقهه كبارهم ،ففي صحيح البخاري عن عبد الله بن عمر بن الخطاب وقد
(إن من الشجر شجرة لا يسقط ورقها ، وهي مثل المسلم ، حدثوني ما :ﷺ: قال رسول الله قال - الله عنه
أن أقول هي النخلة ، فإذا أنا أصغر ت، فأرد هي؟) فوقع الناس في شجر البادية ، ووقع في نفسي أنها النخلة
يَ لإ بحأ اهتلُق نوكت نلأ : لاقف ، يسفن يف عقو امب يبأ تثدحف ) ةلخنلا يه( : ﷺالقوم فسكت ، قال النبي
. من أن يكون لي كذا وكذ
ستنباط الاحكام منها للقدرات المتفاوتة في العقل و الفهم يقع الاختلاف في توجيه الأحكام وتعليلها و ا ونتيجة
، فمن الفقهاء من يستنبط من الآية الحكم و الحكمين و منهم من يستنبط العشرة و العشرين ، قال تعالى:
)منهم يستنبطونهولو ردوه إلى الرسول و إلى أولى الأمر منهم لعلمه الذين (النهي عن لحوم الحمر الأهلية فقال علة في - رضي الله عنهم - التفاوت في الفهم اختلف الصحابة وبسبب
لأنها لم تخمس ، وقال بعضهم : نهى عنها لكونها حمولة القوم و ظهرهم - ﷺبعضهم : نهى عنها الرسول
، وفهم آخرون أن النهى لكونها كانت جوالة القرية ، وفهم علي أبي طالب و كبار الصحابة أن النهي للتحريم. ًاسجر اهنوك يهنلا ةلع و ،