رواية صنعائي د. نادية الكوكباني

(Ammar) #1

نادية الكوكباني صنعائي


كل هذا .أحدهما أراه للمرة الأولى ،روص يْ مَوبلأو ،خيراتلاب
يحتاج إلى قراءة. لن أخرج إذن، وسأبدأ المهمة.
قفز إلى ذهني موعد رجل المتحف. إذن بعد عودتي من
.اًروف أدبأس ،هئاقل
همسا نإ لاق .ًامامت هدعوم يف فحتملا لجر لصو
دان"، وأن والده الشهيد كان صديق والدي الحميم لحين سفر "غم
صورة حقيبة صغيرة كانت في يده نم جَ رخأ .ةرهاقلل يدلاو
لاق .اهنم ةخسن يبأ عم يتلا ةروصلا اهتاذ اهنإ ًلاعف .اهايإ ينارأو
إنه رآني البارحة وسأل عني فعرف من أكون. قال: "سألت لأتأكد
عن آخر مرة لمحتك فيها في القاهرة اًريثك يريغتت مل تنأف ،طقف
عائدة من جامعتك وأنا أتحدث مع والدك". بدأ الحديث:
ظ م أ"و ع وجودك في ر شحف ر حربيإ با ذرت اني يوم
ر أدبى في صر ر ف ام؛ و ك ر قار أررد أن أررك وأن أ"بر
وألرف أي رس حا في جو اسب. س رك رس
يمإ و"ذكرت رلاسم خلف حاى صور أبي ر ثلا ي أ اً ر شكر
رفقاً ر سلاح ك ا كشبظ.
بيني وبيني شعرت بالخجل! سيحدثني عن تاريخ أجهله،
وعن رفقاء لا أعرف مدى قربهم أو بعدهم من أبي. سيشرح ما
هعاجرإ تللغتسا .يقامعأ يف أبخم وه امك ًامامت هقامعأ يف هئبخي
أخرى ربما أراد عرضها ًاروصو ًاقاروأ يوحي فلم ىلإ ةروصلل
هتيسن دق تنك دعوم ىلع ينأب ،لسرتسي نأ لبق ،هتعطاقو ،ي لع
ترعش .ينهذ ءافصب هعمسأ ىتح مايأ ةدعل اندعوم ليجأت لضفُأو
بوقع اعتذاري له، خيبة أمل داهمت وجهه! ومع ذلك نظرات
Free download pdf