نادية الكوكباني صنعائي
القصاصة الرابعة:
دم إنصاف عب مكلاب امف !؟ًاريبك ًاملظ فاصنلإا مدع سيلأ"
لايخلا جيسن نم خيراتو دجم ةعانصو قئاقحلل فييزت هيلإ ًافاضم
من اأوهامهم ولا أساس لهلكل هؤلاء المفبركين، الذين صنعوا
أو بالأحرى للشهرة ،والبعض الآخر صاغوا للأجيال ؟!الصحة
للثورة فعلييختلف عن التاريخ ال ا هوشم ا خيرات ،وتخليد الذكر
لم يكن فيه نصيب من الذكر للثوار الحقيقيين االيمنية، تاريخ
.والأبطال الأصليين، الجديرين بالتخليد والذكر
وجعلوه على ،هؤلاء كتبوا التاريخ من وجهة نظرهم
كذبا وزورا -وشهد كل منهم للآخر ،طراءالإمقاسهم، وتبادلوا
والمعلومات ،وهو لم يكن كذا ولا كذا ،بأنه كان كذا وكذا - وبهتانا
تي أوردوها عن أنفسهم وعن أصحابهم تفتقر إلى الحقيقة، وما ال
مواقف وذكريات بطولية يعكس نسبوه لأنفسهم ولأصحابهم من
أمانيهم فقط".
وفي قصاصة خامسة كانت في صحيفة وتم قصها وإلصاقها
بورقة دون ذكر أي تاريخ:
، بطل تجد سيرة النقيب الشهيد عبد الرقيب عبد الوهاب"
لدى بعض الضباط المتقاعدين المحبطين، ،^ اموي نيحصار السبع
والثوار المبعدين، ولدى بعض المغتربين المشردين، بل وحتى
لدى بعض سائقي الأجرة المساكين، وبعض المزارعين محترقي
في القرى النائية، وغيرهم من الذين من أشعة الشمس الأجسام
عادا أو غيبوا أقصوا قسرا عن السلطة أو الجيش وأبعدوا عنهما إب
في السجون المظلمة لسنوات وسنوات بعد أحداث أغسطس