رواية صنعائي د. نادية الكوكباني

(Ammar) #1

نادية الكوكباني صنعائي


اهيلع تُ دوعت .ديرأ يذلا بحلا اهبحأ مل اهعم اهتيضق يتلا ًاماع

في أعماقي، ًا يفخ ء (^) ًادن يبلت نأ بعصلا نم ناك .ةايحلا ريستل
و"أمينة" في آن. اكتفيت بها وبـ "حظية"وتكون "تقية" و
"حورية"، "حوريتي مسك".
بح .هب ناميلإا ي لعو ردق وه "ةيحبص" ـب يئاقل نأ تنقيأ
ن^ كُ اهلبق نهتفرع نم لك .تضم تاونس ةساعت علتقي فراج
اهب لظتسأ يتلا يترجش ،ىهَتْنمُلا (^) ِةرْدسِ ىلإ ،اهيلإ لوصولل ًارسج
في الدنيا، وسأجدها في السماء السابعة بلا شك! هكذا أحدث نفسي
صبحية"." قدري معوأنا أنوي خوض




غادرت صبحية. توقف بي الزمن في ركن تلك الصرحة؛
واختي وجدتي. وأخيعاد بي للوراء؛ لطفولتي، لأبي وامي
:وتلل ثدح هنأك ًاجزاط ءيش لك عجرتسأ تحرو ينيع تضمغأ
كثير.وعن تاريخ اليمن بعد رحيل أبي كان ما تحدثنا امي عنه
حدثتنا عن فشل إعلان القضاء على آخر الأئمة، "يحيى حميد
ًاماع نيعبرأو ةعبرأ تماد مكح ةرتف دعب 1948 الدين"، في ثورة
في بعد خروج الأتراك من اليمن. ورغم موت الإمام "يحيى"
عملية اغتيال محكمة لمجموعة من الثواروهو عائد إلى صنعاء في
ردعي" إلا أن ابنه "أحمد على يد"علي ناصر القمنطقة "حزيز"
نجاح لحكم عائلته، يحيى حميد الدين" التقط الفشل وحوله إلى
عندما ءاعنص تبقوعو ،مهنم ريثكلا قانعأ ز^ جو راوثلا بقاع
القبائل، اقتحموا أبوابها وتسلقوا سورها لجشع ووحشيةأباحها
ووصلوا إلى قلبها، نهشوا خيرات أسواقها ونهبوا مخازن حكامها

Free download pdf