نادية الكوكباني صنعائي
مرأة الستارة! ما إن غادرت توكل المرسم حتى عدت لا ...آه
ًادغ نإو ،ريسفت اهملاكلو ،ةياكح اهضومغل ،تعقوت امك ،نذإ
لناظره قريب.
***
جاءتني امرأة الستارة في اليوم التالي كما وعدت. وقفت
ن شكلها ومن كلامها. توقعت أشياء كثيرة أمامها وكلي انشداه م
يخطر على بالي ما حكته ولو في منها، ولميمكن أن أسمعها
الأحلام. كانت حالتها رائقة. أزالت عن وجهها اللثمة الخفيفة من
.للادلاو ةثونلأاب ًاحضان هجولا نم لعجت يتلا "سلملا" شامق
جميلة؛ لكن قسمات الحزن طاغية عليها! يمسح تفاصيل وجهها
نفث تناغم جذاب. وقبل البدء في حديثها أشعلت سيجارة وراحت ت
:تلاقو ءودهب ي لإ ترظن .ءاضفلا يف اهناخد
ظلا "سشغربي حايثي! و أبحث ل قا ات.
ن ؛ (^) ِ و ظح اظسأحا بكل ويً بصاق وب حبى ـ
!،ِِ"ارسأ
كانك هذه قا ى كاف ى شجرل ي كشلى ر فلو!
:. ورصلكْ كُ ص
ابأ هاجأ انا حأ .ينر ح ا رر ثك ظح اظوروري "جاه
قياص ،نأب يرورو تررشف ا أ.^ ا راص اخأ ىرخأ انا حأو إ^ ا ناح
ملص وصادق فكان لا يفار ي. بل هو في ر صل حب بإ فلم
ا ك ًاس ر ب لق " إ^ ا ا " ،سكل إهر غ لاجر ي"ا ح يف فرلأ
"ش قل ر حلى ب ر زهارإ لا شصاص ر رح ق ر ز كل زهرةإ
ل" ل ي يكحي يّ دوري ناك فاط ر ىياأ صا ر رأة. في ن