رواية صنعائي د. نادية الكوكباني

نادية الكوكباني صنعائي

نمع لاإ ثحبأ لا ينأب اهيلع درأ .يتبطخل مٍدقتم لك يف اهيدبأ

ط!يقودني إليه قلبي دون شرو

اهتاريذحتو يل ةمراصلا اهتيبرت تسانت وأ يمأ تْ يسن

المستمرة من الرجال منذ كنت صغيرة. هذا الخوف حرمني من

أشياء كثيرة كان يفعلها الصغار أمثالي في الحارة التي يلعبون فيها

ويجرون ويخبئون فيها أحلامهم وأمانيهم وشقاواتهم كلما مروا

ينم بلط اذإو !اًرش يب ديريفيها. إذا كلمني ابن جارنا فهو

الأستاذ الحضور إلى غرفة المدرسين لا يجب أن أذهب إلا مع

زميلة لي! البنات في الجامعة ذوات العلاقات مع الشبان "لسن

مؤدبات"! حتى الحديث في غير مواضيع الدراسة "قلة أدب"،

والرجل لا يفضل ولا يتزوج إلا المرأة التي لم يقم معها علاقة

ل الزواج!...حب قب

برهأ .ةرهاقلا يف ليمز يأ ددوت نيبو ينيب ناك عٌ ينم دس

ىتح يّ تفش ىلع ةتغابم ةلبق لوأ وأ يدي سملل ةلواحم لوأ نم

هبشي ام ىلإ ًاقحلا كلذ لوحت !يانذأ هلاطت لزغل ذيذل ردخ لوأ

الإدمان في لعبة العرض والطلب والهرب منها في الوقت ذاته.

يقاب لثم ينتاف دق ًائيش كانه نأ رعشأ لا ىتح امبر ىلستأ تُ نك

البنات! وربما كنت أبحث عن الأفضل، الذي لم أجده في علاقات

صداقة وبدايات حب كانت مع زملاء جامعة ومعارف من اليمنيين

فيها وفي إطار تعارفنا العائلي! علاقة ملتبسة بالرجل الذي أريده

حث عنها، ولم أتوقف بأ ينكل ؛امامت ةحضاو ريغ ةقلاع ؛ًاكيرش

!اهيلإ ريسلا نع ًاموي