رواية صنعائي د. نادية الكوكباني

نادية الكوكباني صنعائي

...!بح لك تْ وَحَ

قدأ ةفرعمل يشطع انتقلاع ةيادب ذنم ًاديج "ديمح" فرعي

رس تُ فرعو ،رثكأ اهتقشع اهنع ثدحت املك كلذل ،ءاعنص ليصافت

تلك في بايغلا يف ينتاف ام نأ تُ فرع .اهل هدلاوو يدلاو قشع

المدة الطويلة سأجده، وسيقدمه لي "حميد" على طبق من حب.

،اهرشبو اهرجح عم ،ةنيدملا عم لماعتلا نف هثيدح نم تُ طقتلا

برضأو مسرأ امدنع يلامعأ يف ينصخي ًاملاع يل جسنأ تُ حرو

بريشتي وألواني على القماش والورق. انتقلت من النقل الحرفي

الم المدينة الخفي الذي يصل قلوب للمباني إلى رمزيتها للسكان ولع

ليصافت يف نابوذلابو سوفنلا ايابخ ةفرعمب ًافغش مهرسأيو اهيبحم

زخارف المباني وأركان الأزقة ودهشة الأسواق. أدهشني عالمها

هديسجت متي وأ ًاريثك نيمتهملا لاب لغشي مل يذلا بصخلاو ركبلا

ن يحزنني ويبكيني في أعمال تاريخية أكاديمية أو أدبية فنية. ما كا

ألا يعرف أهلها قيمة الكنز الذي بين أيديهم ليحافظوا عليه لهم، بل

وللعالم.

درس يف مهلمُ ،ءاعنص خيرات نع هثيدح يف مهلمُ "ديمح"

ول ...هسبلام رايتخا يفو ههجو ريباعت يف مهلمُ ،هتايركذ ليصافت

بت عنه لم أكن فنانة لكتبت فيه قصائد شعر، ولو لم أكن شاعرة لكت

رواية؛ لكني فنانة لا أملك غير فرشاتي التي حاولت ألا أفوت من

اننيب فلاخ ردصم ناك كلذب هروعش .هنع ربعأو لاإ ًائيش "ديمح"

في ساعات الصفاء. يقول بأني مشغولة بالمدينة وبتفاصيلها أكثر

"ديمح"و ءاعنص نكل ؛ًاحيحص هلوقي ام ناك نإ فرعأ لا !هنم