رواية كميلُـ(كـ) __ شعبان 1442 هـ

رظنأ نأ وجهي إلى الجدار ،

ُ

تلواح ، يفلخ ثدحي اذام فرعأ ول تي

ّ

نمت

دحأ ىلإ ثدّحتي بوقعي تيأرف رذحب يسأر تردأ نأ دعب ءارولا ىلإ

ى

ّ

نستي مل ثلاث صخش ىلإو يدهم دمحم ىلإو

ّ

يلإ ريشيو ةطرشلا دارفأ

ي

ّ

نع هدِعب ببسب هيلع ف

ّ

... رعتلا يل

ةطرشلا دارفأ نم ةثلّث ىلإ تلكوأ ة

ّ

اثنان حيث جاء نحوي مهملا نّأ ودبي

ثلاثلا بهذ اميف يدهم دمحم

ّ

رج ى

ّ

لوت رخلآاو يبحسب ماق مهدحأ ، مهنم

إلى " الرأس الكبير الثالث! ". كان الفضول يقتلني لمعرفة هذا الشخص

أبو تامي! أو ونيك تلو الآخر " الله يستر لا الاحتمال الثالث وكنت أضع

يمكن أبو تيلة لا يمكن أبو زلف "

ونا إلى داخل المبنى. وصلنا أنا ومحمد مهدي قبل الشخص الثالث. أخذ

بيق

ّ

نلا حاص .. انراظتناب ديقع ةبترب يطرش ناك ىنبملا لوخد دنع

يعقوب" جبنا لك ثلّثة من رؤوس العصابة سيدي العقيد وهم: كميل

وهو ليولا وبأ ـب ب

ّ

مسؤول مبيعات العصابة في بلدة الديرة ومحمد قلملا

ق عمليات تهريب العصابة وهو من بلدة الصكيك والشخص سّ نم يدهم

عم يطرشلا لوخد راظتناب ثيدحلا نع بوقعي ف

ّ

قوت " ... وه ثلاثلا

الرأس الكبير الثالث .. وبدخولهما وقعت واقعة على قلبي " له له له ...

"؟!حتى أنت أسروك