رواية كميلُـ(كـ) __ شعبان 1442 هـ

يهز فيني شعرة " .." اسكت يا ... تعذيبك هذا ما عشان الألم لا والله

" باااا

ّ

ذك

يف او "كفو يا

ّ

رمتسا .هدومص ىلع يبلق يف هييحأ تنك "وفك دمحم

هعم اومدختساو ،

ءاسم ةعباسلا ةعاسلا براقي ام ىلإ دمحم بيذعت

حاصف راطفلإا ةبجو لوانتل هبيذعت نع اوف أعنف

ّ

قوت .بيذعتلا بيلاسأ

كف " د

ّ

سب ةولح ةتكن " يطرشلا هنم كحضف " .. ي محم

ّ

لصأ يبأ لفقلا

تعيدها " وأكمل طريقه نحو باب الغرفة. صاح محمد " طيب إذا ما لا

بتخليني أصلي جيب لي أكل أبي أفطر أنا صايم" .. " هذي النكتة بايخة

ىلع يقلتسأ نأ تد -عجبتني " ثم أغلق الباب ورحل. * .. وما

ّ

معت *

نأ ناك يفده امنيب مئان ين بطني وألصق أذني

ّ

نأ ةطرشلل ودبلأ رادجلاب

. أستمع إلى حديث محمد إ

اديحو راص اذ

هلكو ربصب انأ نكل .. تاردّخملا نيوو ينيو انأ نامزلا بحاص اي"

بيتنا ، مو انتو مولاي اللي يف حاترا ناشع كتيّبح ام انأ ، كّبح ىلع

قلتوا لنا

َّ

ن

ُ

لبر

غ

ُ

ت مث

َّ

ن

ُ

لبر

غ

ُ

ت

صلأا مكنم جرخيل ل اللهو(

َّ

ن

ُ

لبر

غ

ُ

فى من ت مث

بعد حتى أصير صافي! .. أنا يا مولاي مليان عيوب وما أنا يا الصافي)

نم نوكأ يفده

ّ

نلأ سب ملظلاو باذعلا اذه ىلع ربصب يلاوم

دمحم ى أنصارك. وإذا كان هذا التعذي

ّ

مهدي فصتي ناشع ةليسولا وه ب

يف بيذعتلاب

لّهسو

مهفأ مل ين هذا السبيل." لّهأف ،بونذلا نم

ّ

نأ مغر

.ةقرحُ ب يكبي ناك دقف هلاح ىلع رسكنا دق يبلق

ّ

نأ

ّ

لاإ ،هلاق ا

ّ

مم

اريثك

تاظحل ...هت بإمكاني ناك ول تُ ددو

ّ

صق نع هلأسأ ىتح هعم ثيدحلا

"...موق" حتف

ُ

ي يتفرغ بابب ذإو طقف