رواية كميلُـ(كـ) __ شعبان 1442 هـ

يكبأ ترص .. كنوق

ّ

دصُي لاو كب ردغ نم نوق

ّ

دصُي ..لتقلاب كودعوتيو

وأخاطب أبو تامي على غرار حديث محمد مهدي مع صاحب الزمان

و كنت حي يا عك يابو تامي ظلموني .. والله لليلة البارحة " ظلموني رب

بو تامي ما رضيت باللي قاعدين يسووه لي .. .. أنت تدري أنا شقد

رش ىلع نييوان كعبر .. ة

ّ

لشلا نوخأ نكمي لا ي

ّ

نإ يردتو .. ة

ّ

لشلا بحأ

"ك

ّ

زعأ ينلأ سب مهملظ ىلع ربصب انأو

ام لك يف ر

ّ

كفأ

لهم صاحب ، جرى " يا ولدي ذيلي ما اديحو تسلج

ر ةركبو كاّيو مويلا

ّ

ين كذتأ " كيلع اوبلقي يش لقأ ىلع

ّ

جادلتها حينها نأ

نامزلا بحاص رونب رظنن انحا " ينتباجأف " مهنع شا ا" و

ّ

رد شيو يتن

مه اهو ةّيضرم اماملا ت

َ

ق

َ

د

َ

ص ... " هناونع نم فرعني باتكلاو يدلو اي

الله بطاخأو يكبأ تنك ... يّدض اوفقو دق

رب شسوي " يا اعيمج مويلا

ةّيضرم امام اهنم فوشت يللا نامزلا بحاص ةراظن يدإذا ما كان عن

" تومأ ىغبأ ام ىفكت يندعاس... فوشأ امو ىمعأ تنك اذإ ي

ّ

وسش ..

لفق حيتافم تاوصأ ةكرح ىلع

ارصع ةعبارلا ةعاسلا مامت يف تظقيتسا

اترم .. ةحارتسا يبأ ام ر الزنزانة " لا

ّ

كسم ه

ّ

ح هنا " خاطبت لخ هحتفت

يحاول فتح قفل الزنزانة وهو روتين يومي يقوم به الشرطي الذي كان

قالها لي أفراد الشرطة عندما يحين وقت الاستراحة." على راحتك "

. الشرطي

ةرشع ةيناثلا ةعاسلا ى

ّ

تح

ارصع ةعبارلا ةعاسلا نم ةحارتسلاا ةرتف دتمت

، يخرج السجناء من زنازينهم فيتلّقوا ويتشاطروا أطراف الحديث. لّيل

في بعد

ّ

للا وبأ اهسأرتي ةعومجم تءاج ، ةعاس فصنب يطرشلا ليحر

نشرب من ل اللهو .. بابلا حتفا .. نابجلاي بيّغتم نيو " ةنازنزلا باب ىلإ