رواية كميلُـ(كـ) __ شعبان 1442 هـ

تامس كانت لو تروحوا يمين شمال! "

ّ

ا .باردة نلا

ّ

في ةيّوس نمشي نك

أن إلى ةّيلمالر الساحة

ُ

بع ترعش

ّ

بروح " لي وقال محمد سبقني. تلاب

ف

ّ

.".. نستريح عشان والطاولة الكراسي ظنأ

ةبوحصم يدسج يف ةقر -

ُ

حب رعشأ انأو مويلا اذه رجف يظاقيتسا ذنم

.ر تالأعصاب و شدة فيب

ّ

عن أتأخر عندما تأتي فهي الحالة هذه عرفأ تو

كنت !الجرعة تناول

بأحد اصطدم بي وإذ بالجرعة التفكير في اقراغ

استشطت .وأسقط الصخور

وصفعت ورفعتها بالصخرة فأمسكت ابضغ

بها

وحملته منه ت ُ برتقا“ !؟ الكيس هذا ويش " .اضرأ

ّ

والله " الله خاطبت مث

رد ر و كريم أنت رب يا

ّ

سيك يل تي صقت ام

ّ

طحف ةعرج جاتحم ي

ّ

نإ تي

" كان منظر ☺ك مركب ينلجّ خمليان هيرويين تحت الصخرة .. والله ت

!ظح سيعت بم ي

ّ

نإ فوشت ناشع ةّيضرم اماملا نيو “

اّدج

ايرغم سيكلا

ويش " باستغراب إلي ينظر محمد كان .. جرعة لأخذ استعد تُ نك .. "

رطخلاب ترعش .ي تعا كيس، يالله ال هذا ويش كميل يا فيك

ّ

نم برتقا " ل

ب لا " نفسي أتمالك لم والتهديد.

ّ

محمد يا رقت

ّ

" والله بقتلك ترى لاو