رواية كميلُـ(كـ) __ شعبان 1442 هـ

؟ شيو ةبرض .. ةّيضرم امام داع نيفكت ●

هلكات يللا يراهلا مسلاه ك ما -

ّ

وارجع البيت نع لخ كل تلق

ام سب .. ؟؟ يمارحلا يمات وبا ة

ّ

تسمع الكلّم مخ كرتاو

ة فلاسلا شلوقب ه ●

ّ

مي ينيعمسا ةظحل

هاّيو ملّك يل كلّمي ما أنا اللي ما يسمع -

ولأ .. ةظحل سب ةظحل ه ●

ّ

مي ولا

" طوط طوط طوط" -

" تعيس الحظ " و " السم الهاري " مع مزيج من الدعوات الغريبة

ي

ّ

مأ نكت مل .ةّدم ذنم ي

ّ

مأ نم اهعمسأ تُّ ب يتلا تارابعلا رثكأ تحبصأ

دعب كلذك تحبصأ اه

ّ

نكلو

و يراب ادبأ يعم اذكه

ُ

كلا ة

ّ

لش ىلإ يمامضنا

انقطاعي عن البيت لأكثر من شهرين ...

. كانت الساعة تقارب التاسعة

كان لابد لي من الدخول ءاسم فصنلاو

يسبل ينفعسأ.

اريبك

ارطخ دّعي جراخلا يف يئاقبف ةليسو يأب لزنملل

نساء في للعباية تلك الليلة في أن أدخل بسلّم إلى المنزل. كانت مجاميع ال

نوقلطي امك " ةريدلا ة

َ

ي

ّ

لّم " يه ةّيضرم يمأف بجع لاو ةريفغ لزنملا

مع مجموعة من النساء ، سمعت إحداهن تقول عليها. دخلت على حذر

لأختي زينب " عظم الله أجوركم بوفاة أمير المؤمنين" وسمعت أخرى