الشباب و المشاركة في الحياة العامة بفجيج

بتبين أننا أمام واقع شبابي يعاني من العديد من الصعوبات إليها،انطلاقا من النتائج المتوصل

تتطلب جهودا استثنائية لمعالجتها و التي تعتبر سية والاجتماعية و السياسيةوالمشاكل النف

ضرورية لمواجهة عالم يتغير بسرعة

والجمعويين نالفاعلين السياسيي نقترح مجموعة من الإجراءات التي يجب على ومن أجل ذلك

روف عيش تحسين ظ ستساهم في ونعتقد أنهاصعيد واحة فجيج على تطبيقهاوالمؤسستين

وستمكنومن قدراته الشخصية والمهاري والمعرفيالشباب بالواحة وسترفع من مستواه العلمي

.في الحياة العامة ه إدماج من

الاسرة .I

تعتبر الاسرة عماد المجتمع واساسه وعموده الفقري وهي التي تنتج المواطن

لنا جيلا حتى تعطي ومساعدتهاالصالح والنشيط لذلك وجب تأطيرها ودعمها

أن العديد من الاسر بالمدينة تنازلت والملاحظ قادرا على تسيير شؤون مجتمعه،

عن أدوارها بسبب الجهل أو قلة الوعي أو الامية مما أنتج شباب متعثرين في

حياتهم وفيدراستهم

ومن أجل ذلك ينبغي القيام بما يلي

التربية الحديثة حول طرق للأسرخلق برامج تعلمية •

شجيع الإباء على السماح لأبنائهم لمتابعة دراستهم خصوصا ت •

الاناث

القيام ببرامج نوعية تهدف إلى محاربة الامية •

خلق جسر من التواصل بين الاسرة والمدرسة •

التعليم وتقوية القدرات .II

إن شباب المدينة في حاجة ماسة إلى مجموعة من الإجراءات التي ستساهم في

لى متابعة دراستهم الرفع من مستواهم التعليمي وتقوية قدراتهم ومهارتهم مساعدتهم ع

أهمها :

إنشاء ملحقة جامعية تعفي الطالب من مغادرة المدينة وتساهم في استقراره في o

المقاعد الدراسية خصوصا لدى الاناث ، وتقلص من نسب مغادرة مدينته