¢SCGQ
o
áª∏c
¬fÉëÑ°S o ≥dÉÿG ÉgôcP ɪc o á«∏°Uo C’G áî°ùædG ` o ¿É°ùfo E’G
تمهيـــد
ﹺ
نذﹸﹸالأ في ةﹲ
ﹶ
س
ﹾ
همﹶ ،
ﹸ
منه
ﹺ
ة
ﹶ
المراد
ﹺ
بالغاية
ﹺ
يشيان
ﹺ
صفحاته
ﹶ
وعدد الكتابﹺ
ﹶ
اسم إن
ﹺ
النظر من
ﹶ
نتمكن كي ،
ﹺ
العين
ﹺ
عدسات على ومسحةﹲ الكريم،
ﹸ
القارئ أيها
،الرفيعﹺ الإنسانيﹺ وسمونا ،
ﹺ
الدنيئة
ﹺ
البشرية لحقيقتنا
ﹴ
وبانصاف بوضوحﹴ
!!
ﹸ
يبلغه ولا ..لﹶ
ﹾ
د
ﹶ
الع
ﹸ
يقارب بحكمﹴ أنفسنا على الحكمﹺ
ﹶ
من
ﹶ
لنتمكن
وأن بد لا
ﹴ
عابر
ٍّ
إنساني
ﹴ
ضعف
ﹺ
وبمصادفة
ﹴ
خاطئة
ﹴ
عقلية
ﹴ
بحسابات
حياةﹶ إن والخذلان،
ﹺ
الخيبة
ﹺ
حالات من
ﹴ
بحالة مررنا قد ﹰجميعا نكونﹶ
من
ﹸ
له
ﹲ
متاح
ﹸ
هو بما
ﹸ
يستعين التحديات، من
ﹸ
الكثير يملؤها
ﹺ
الإنسان
وكونﹸ ،
ﹺ
مآربه
ﹺ
وتحقيق
ﹺ
التحديات
ﹺ
هذه
ﹺ
لتجاوز
ﹴ
وإمكانيات
ﹴ
رصفﹸ
من
ﹴ
لمزيد
ﹸ
يتعرض فهو دائماﹰ
ﹺ
الإنجازات
ﹺ
هذه من
ﹺ
للمزيد
ﹸ
يتطلع
ﹺ
الإنسان
الكأسﹺ من الفارغﹺ
ﹺ
النصف في النظر يطيلﹶ أن
ﹺ
طبعه ومن التحديات،
!!!السيئة
ﹺ
طباعه من كطبعﹴ
التي !!والخطايا
ﹺ
الأخطاء من
ﹶ
الكثير
ﹸ
يرتكب وهو ،
ﹲ
قصير
ﹲ
عمر
ﹺ
للإنسان
ﹺ
ظروفه إلى
ﹺ
بالإضافة الخاصة
ﹸ
ومهاراته
ﹸ
وصفاته
ﹸ
طباعه منشؤها يكونﹸ
من الإنسانﹸ هذا
ﹺ
إليه يرنو ما كلﹺ
ﹶ
تحقيق يجعلﹸ الذي
ﹸ
الأمر ،
ﹺ
بيئته
ﹺ
ومحيط
ﹲ
شعور
ﹺ
الإنسان هذا لد فينشأﹸ ،!المستحيل إلى
ﹶ
أقرب (^) ﹰشيئا
ﹴ
طموحات
فتتحولﹸ يريد، ما ل َّ
ﹸ
ج أو
ﹶ
بعض
ﹺ
تحقق عدمﹺ
ﹶ
عند بالأملﹺ
ﹴ
وخيبة
ﹺ
بالإحباط
ﹶ
من
ﹺ
وبالخذلان ،
ﹺ
بالحسرة
ﹴ
وشعور
ﹺ
للذات
ﹴ
لد
ﹶ
ج إلى
ﹺ
بالنهاية
ﹸ
مشاعره
.وأدائه
ﹺ
كفاءته على
ﹸ
يؤثر بشكلﹴ
ﹶ
الآخرين