ﹰعاﹺ
ساط النور وابعث قﹾ ﹺ
ﹾ
شرﹶا قﹸ
َّالشر نا
ﹶسعويسطﹸ الظـــلامﹺ دياجــير
ُّ
ــقشﹸ
ﹺ
يمـــامثلﹶﹺ
الأفق إلى الأولـــى شمسك أعديوشع للأفق الشمس ضيـاء أعادهـــا
ﹸحـام
ﹺ
زﹺ
الحيـــــاة في يتجنــب ومـنﹸ^ عﹺ
ﹾ
شر
ﹶمﹺ
المجدﹺ
ساحـة في له فليسمطلــــبﹴ
ﹶ
عنـد ينتهــــي لا ـــلﹲ
ﹶمأﹶ م
ﹾ
ـــ
ﹸلهﹸع
ﹶ
ـنـقﹾ
ﹶيﹶف القليــل يعطي من ل َّﹸذ لقدبإحداهما يتحلى أن
ﹺ
للفرد
ُّيصح لا (
ﹸوالطموح القناعةﹸ ) الصفتان وهاتانعليكﹶ ثم والعملﹶ
ﹶ
الجهد لتبذلﹶ طموحاﹰ تكونﹶ أن فعليكﹶ الأخر، دونﹶ
الوحوش جري تجري لو) :
ﹺ
بالأمثال قيل وقد لك، اﷲ كتبه بما
ﹶتقنع أن(!!تحوش ما رزقك غيرمن
ﹺ
الفائدة لأخذ النقائضﹺ بين الجمعﹺ على
ﹲقادر الاعتدالﹸ هو وهكذاعقلﹶ فلا
ﹸ
التطرف أما ،
ﹺ
للعقلاء
ﹲمتيسر الحمقى على
ﹲعسير وهو منهما، كلﹺ!!فيهبالطموح، لا
ﹺ
بالقناعة تقترنﹸ صفةﹲ الرضا بأنﹶ يعتقدونﹶ
ﹶالكثيرين أن كماﹸنفس به
ﹸتنعم الذي الهد من
ﹲجزء فالرضا ،واهمونﹶﹴ
شك بلا وهمالحياة، هذه في
ﹺ
سعيه أثناء بالرضا
ﹸينعم قد
ﹸالطموح فالإنسانﹸ ،ﹺ
الإنسانولم منه
ﹶ
فات لما
ﹸ
يبتأس ولا يستنكفﹸ ولا
ﹸله سعى ما
ﹺ
ببعض فيرضىبه
ﹸ
ويكسر ،ﹺ
ونفسهﹺ
ذاته مع
ﹶالتصالح قي
ﹸليب الرضا بهذا
ﹸ
يستعين به، يحظﹶ