كلمة رأس

(Jamal) #1

الإنسان، مشروعﹺ مع

يتعارض عالمنا في



الدولة

مشروع أن

الأمر

وواقع

حولﹶ معهم يتفاعلﹸ



جنسه بني من


مجموعات في ليعيشﹶ

ق


لخﹸ فالإنسانﹸ

لهم، (^) ﹰصالحا

ه

يرون لما

الحياة

بهذه (^) ﹰقدما ويمضونﹶ وينفعهم

ينفعه ما
من قليلةﹲ مجموعةﹲ أو

فالفرد

الدولة في أما ،

الجميع يقودونﹶ

فالجميع
ما متى فيه

بأس ولا

ممكن

الأمر وهذا ،

الجميع

يقود من هم

الأفراد
المجتمعﹺ هذا

أفراد غالبيةﹸ وخلالها منها يشاركﹸ

قنوات الدولةﹸ أوجدت
كبر￯ مسئوليةﹲ

الدولة فعلى ذلك

يتحقق لم وإن أما الفاعل، بصوتهم

مسئولية لﹾ
ُّ
م

ح

لت وإنما فقط، معيشتهم في الناسﹺ

حاجات تلمسﹺ في

ليس
دولﹲ تفعلﹸ كما المستقبل، من ومرادهم طموحاتهم

لتحقيق السعي
يستعصي معلومﹴ هو كما وهذا ،

البشرية بمجتمعاتهم الغربﹺ

وحكومات
هو ما عن ناهيك ،!الجميع يعلمها لأسبابﹴ به القيامﹺ

الشرق دول على
المجتمعات

لهذه

الواجبة

الحقيقة معرفةﹸ وهو منه، ل ُّ

وأج هذا من أكبر
!!منها وتمكينهم لها السعي ثم ،ﹰأولا البشرية
من (^) ﹴعالم في

الجميع ويحيا

الحقيقة

نطاق

خارج مجتمعاتنا تظل ولذلك
للمجتمعﹺ

فليس الآخر،

يبنيه ما منها

م

د

يه التي (^) ﹺوالمتقاطعات

المتناقضات

ووظيفته

معيشة مستو￯

بحسب كلﹲ ،

الأوجه

عشرات وإنما واحدﹲ

وجه
،!!يتبناه الذي باللافكر أو

يتبناه الذي

وفكره ه

ومعتقد وثقافته ه

ودخل
!!أخر￯

مآرب من

نفسه

عليه

انطوت بما أو
والتشوهة،

الارتباك نتيجةﹶ

لغه

بألف يتحدثﹸ والكلﹸ

صغير

مجتمع
ـ البعض سو￯ ـ

الحقيقة عن شيئاﹰ

يعرف من هؤلاء

بين من

وليس
المحللين أغلب كان وإن ،

حضرت أم

غابت أحداﹰ تعني لا إنها حيث
خليطﹲ الأسف مع وهو (التخبط) وذلك (التوهان) هذا

سبب يدركونﹶ
:

د

ر

ب بن

ارش َّ

ب يقول والغرور، والغباء والجهلﹺ

الخوف من
! تمامه يوماﹰ البنيانﹸ يبلغﹸ متى

يهدم ك

وغير تبنيه، كنت إذا

Free download pdf