ولا
ﹴ
متفاوتة
ﹴ
بدرجات
ﹺ
الناس بينﹶ
ﹲ
منتشر العظامﹺ
ﹺ
هشاشة مرضﹶ أن كما
أو
ﹺ
الإحباط من درجةﹲ منا لكل ٍّ كذلكﹶ ،
ﹺ
به
ﹲ
مصاب أنه يدركﹸ أحدﹶ
نحقق لم لأننا ضمائرنا في
ﹴ
خاف بالأسف
ﹲ
شعورﹺ الأقل على أو ،
ﹺ
الضيق
أثبتﹶ أن
ﹺ
القليلة
ﹺ
الصفحات بهذه الهدف،حاولتﹸ ذلك أو الأمر ذاك
إنكساراتنا بكل ِّ وأننا ،
ﹺ
الشعور بهذا
ﹶ
نشعر أن
ﹸ
يجب ولا نستحق ُّ لا أننا
فﹶ
ِّ
رعﹶ
ﹸ
أ أن وحاولتﹸ ونتخيل،
ﹸ
نظن مما
ﹴ
بكثير لﹸأفضﹸ اﹶن
ﹺ
وأخطائ واتنافﹶوهﹶ
ﹺ
هﹶلضﹾ ﹶوف
ﹺ
هﹶل
ﹾ
بﹸن لأدركﹶ هاﹶف
ﹺ
رعﹶ لو التي
ﹺ
نفسه
ﹺ
بمكونات
ﹶ
الكريم القارئﹶ
في
ﹸ
الوقوع
ﹸ
منه
ﹾ
يتكرر لم ما الكون، بهذا
ﹺ
المخلوقات كأرقى ،
ﹺ
ه
َّ
و
ﹸ
م
ﹸ
وس
.والموبقات الكبر
ﹶ
المعاصي