11
اإيلت. وكان اإ�شرائيل، واأقامت عليها ما يعرف §دينة عليها
بع�شهم يحملون كوا�شن وو.ائق تثبت ملكيتهم للأر�ض.
اإيلت المزيف، ليحل ا�شتنكرت ما ا�شتقر في ذهني من تاريt
اآل الب�شيون، مكانه التاريt الحقيقي الذي يحمله هو'لء من
اأهل المكان الأ�شلين.
ف ال�شتعلمات
ّ
اأحالني مو; ال�شركة.
ّ
اإلى مقرو�شلت
ا الم�شو'ول عن الحقائب التي لم ي�شتلمها
ّ
اآخر ر§ف
ّ
اإلى مو;
اإلى =رفة في الداخل. كانت حقائب اأ�شحابها. ا�شطحبني
ة. عÈت
ّ
كثيرة متنا.رة على الأر���ض وعلى الرفوف المعدني
على حقيبتي، كانت �شليمة لم ي�شبها �شرر =ير مزق �شغير
ف عن
ّ
عند :رفها، وبع�ض الطن على جانبيها. �شاألت المو;
هم
ّ
اأجاب باأنالركاب الجرحى والم�شت�شفى الذي نقلوا اإليه،
: .ل.ة منهم فقدوا
ّ
ا م�شت�شفى العقبة الحكومي
ًا
اأدخلوا جميع
��رف منهم: ال�شيt ع��واد خلف، و�شمير �شلم،
O
الح��ي��اة، ع
اأما الباقون فغادروا اإلى اآخ��رون جراحهم خفيفة، وع�شرة
بيوتهم.
اأعرف ال�شيt عواد و�شمير �شلم، وحزنت يت لو لم