" Love ends in Eilat "

اإ�شرائيل ا�ض، وهي تدين اأعمال

ّ

الن

ّ

�شع لكلّاإن�شانة قلبها يت

�شف بهذه ال�شفات ل. من يتّ

ّ

ما هو اإن�شان

ّ

التي تناه�ض كل

اأ�شمح لذلك الرجل دان اأن

ّ

ا. ما كان علي

ًّا

اأن يكون عدويمكن

اأن ياأخذاها معهما في الطائرة، لكن دة

ّ

يوعز ول تلك ال�شي

ة للوقوف في وجههم؟ الأف�شل اأن اأعود اإلى

ّ

اأين لي القومن

واأن�شى ما حدث، هي وم�شة لمعت في حياتي ثم خبت، الفرا�ض

اأنثى، ليتني نحو

ّ

اأواجه فيها م�شاعر حبة

ّ

ل مر

ّ

اأو تجربة لأو

!

ّ

اإلى العقبة واأ�شير في ذلك الطريق ال�شحراوياأح�شر لم

الإن�شان في هذه الأيام تحا�شره قوى كثيرة متنوعة يبدو اأنّ

لي�ض له القدرة على مواجهتها اأو التمل�ض منها.

الهاتف الخلوي. ق��راأت على �شا�شته ا�شم ليفانا. يا رنّ

. �شكت الهاتف. اأفعل؟ ما الذي يخباأ لي؟ لن اأردّ الل، ماذا

على مكالمتها؟ �شاأت�شل بها، واأقول لها لنرحل عن

ّ

لماذا لم اأرد

�شع لنا نحن الثنن. ل مكان يتّ

ّ

هذه المنطقة، لنرحل اإلى اأي

اأو ماآ�شي ما كان. في ماآ�شي ما يجري اأن نبقى غارقننريد

اأو التطبيع؟ تهم بالخيانة

ُ

اأن يحدث لو التقينا؟ نماذا يمكن

اإلى الجحيم! ليفانا عدو؟ لتذهبوا

ّ

مع من؟ مع العدو؟ اأي

اأنا فلي�ض ا لأحد. ليفانا لي. افعلوا ما �شئتم اأما

ًا

لي�شت عدو

ها

ّ

اأحب

ّ

اأقاتل من لم يقاتلني، من يحبني. اإنمن المعقول اأن

هذي الليفانا.