1
ه اإن�شان
ّ
ك. اأجبتها اإن
ّ
اإن كنت اأحبقتيÉت. و�شاألتني مبا�شرة
ّ
اإلى حباأن يتبلور هذا اأحببتها فيه، واأنى ا
K
يحمل قيم
،Íب
ّ
ت مثل غيرها من المتع�ش
ّ
ة. احتد
ّ
ينتهي نهايته الطبيعي
ه كما يرI �شديقها
ّ
المهلك، لأن
ّ
وو�شفت هذ العÉقة بالحب
اأركان الدولة، ويخل 9ض
ّ
، ويقو
ّ
د الجن�ض اليهودي
ّ
بوعy يهد
؛ لهذا �شتقف في وجهه لي�ض وحدها ولكن
ّ
بالتو5يع ال�شكان
ة.
ّ
�شة الديني
ّ
الموؤ�ش
ّ
�� كما قالت �� معها كل
ا. لقد
K
غدا �شاأكون في مدينة العقبة، �شاأم�شي فيها اأيام
ة �شاأ3هب
ّ
الحالة الجوي
ّ
اأحببت هذ المدينة، وبعدما ت�شتقر
ي. لقد حymت غرفة في فند العقبة
ّ
اإلى القد�ض؛ لأ5ور اأم
اإ3ا راأيتك فاأكون في ، و�شاأكون هناك في انتظارك.
ّ
ال�شياحي
غاية ال�شعادة، واإ3ا لم تاأت ف�شاأحمل 3كراك اإلى القÄ.
"المخل�شة ليفانا..
ت«
ّ
ا5دادت نب�شات قلبي، ارتع�ض ج�شدي، �شعرت اأن
اأقوI على التفكير. ما هذ الر�شالة" ة، لم اأعد
ّ
ة خفي
ّ
تاأثير قو
" تركت الجها5 على
ّ
ما هذ الكلمات" كيف يكون هذا الحب
اإلى النافذة، نظرت الطاولة التي بmانب ال�شرير، ونه�شت