اأعرفها، وقفت في و�شط الغرفة عندما �شمعت جلبة اأقدا
ة
ّ
اأختي الباe طرقات خفيفة، دخلت وهي تحمل 8شينيطرقت
ة على الطاولة الق�شيرة
ّ
عليها طعا الإفطار، و9شعت ال�شيني
ها ا�شتيقت مبكرة، وراأت
ّ
التي بmانب ال�شرير، وهي تقول اإن
لن�شغالها اإح�شار الفطور رت عن
ّ
ها تاأخ
ّ
غرفتي م�شاءة، ولكن
لم اأÀ
ّ
اإلى المدر�شة والرو9شة. لم تدر اأÁباإعداد ال�شغار
، هالها �شحوe وجهي،
ّ
ط��وال الليل، التقت عيناها بعيني
وذبول عيني، بدا الخوف على وجهها:
ر فيها اللعينة"
ّ
�� لم تنم الليلة. ما زلت تفك
اأختي لم تحتر م�شاعري، لماذا اأع�شابي، كدت اأفقد
ى ي�شاء اإليها:ّا حت
K
تلعن ليفانا" هي لم تفعل �شر
�� ل تقو· ذلك عنها اأرجوك.
e من اأجل
ّ
اأن تتعذ
ّ
8شارت حبيبتك فmاأة" هل ت�شتحق��
اإلى نف�شك في المرا%ة، كيف فتاة لم تراها غير �شاعات" انر
اإلى ر�شدك، اأن�شحك باأن تعود 8شرت مثل رجل في ال�شتن.
األعيب الن�شاء. اأنا امراأة واأعرف بنف�شك و8شحتك.
ّ
وتهتم
ر
ّ
�لت، ول تفكها تنا ال%ن مرتاحة العينن في اإي�
ّ
اأق�شم باأن
فيك، واأنت تتعذe لغيابها.