" Love ends in Eilat "

(H.Q) #1

؛


ّ


ا وتكتب اإلي


ًا


اأن تكون م�شتيقظ على ر�شالتي. كارثة اأو تردّ


اأو مثل برد هذا ال�شتاء. �شتكون كلماتك مثل �شواد الليل،


."ا اآخر


ًا


ا تكون اإن�شان


ّ


ا ففي ال�شباح رب


ًا


اأن تكون نائمالأف�شل


اأو المقدرة على الكتابة في هذا الجو لم تكن لدي الرغبة


نام ".


ّ


وات�شلت به، لم ي��رد


ّ


البارد، رفعت الهاتف الخلوي


ت بي الحما�شة فكتبت


ّ


ن، ودب. ا�شتفزّ "ه ديك


ّ


عي باأن


ّ


الذي يد


"ر�شالة ق�شيرة على �شا�شة الج��ه��از الخ��ل��وي واأر�شلتها:


اأنت ول�شت اأنا ك


ّ


ا. يبدو اأن


ًا


اأجدك م�شتيقظات�شلت بك لم


ذهبت في النوم. األم


ّ


الدجاجة التي قوقاأت قوقاأة واحدة، ثم


ك ركنت اإلى


ّ


ا الثنن في مركب واحد، والفرق بيننا اأن


ّ


تعلم باأن


ا نعمل في


ّ


ا واإن كن


ّ


الوظيفة فتورطت في الزواج. لم تنتبه اإلى اأن


�ض


ّ


اإلى ما يتعر وقت �ض في اأيّ


ّ


ة عريقة قد نتعر


ّ


�شركة بريطاني


اأن جعلتني كبر فيك


ُ


له ال�شرق الأو�شط بن لحظة واأخرى. اأ


��ام القادمة.


ّ


ثقتك، فطلبت راأيي فيما �شتفعل في الأي


ّ


محط


اأقترح عليك الهجرة ول البحث عن عمل، ما عليك غير ل


الوحيد


ّ


و�شيلة تراها منا�شبة. النتحار هو الحل


ّ


النتحار باأي


�ض من تلك الم�شاكل التي ذكرتها في ر�شالتك، فذوو


ّ


لتتخل


النفو�ض ال�شعيفة، والعقول ال�شقيمة التي ترى الحياة مثل


اأن يغوروا في اأو مثل الليل الحالك يح�شن البركة الآ�شنة،


"الأر�ض

Free download pdf