h.q
(H.Q)
#1
ا على بريدي
ًا
بها مفتوح
ّ
ال�شالة، وجدت الحا�شوب الخا�ض
اأدري متى ا�شتخدمت جهازها، ومتى ن�شيته الإلكترون. ل
ا. مازالت هذه التكنولوجيا تخدعنا. كان على ال�شا�شة
ًا
مفتوح
المفتوحة الر�شالة التي اأر�شلتها ليفانا. غمرن الغ�شب. كيف
ي؟ عدت األوم
ّ
تقتحم اأختي فداء اأ�شراري؟ ما الذي تريده من
،
ّ
اأن تتج�ش�ض علينف�شي على ه��ذي ال�شكوك، وا�شتبعدت
رت في انتظار
ّ
اإلى ال�شوق، وتاأخها ذهبت
ّ
وا�شتقر راأيي باأن
انتهاء المدر�شة لإح�شار اأبنائها اإلى البيت.
جاءت بعد قليل ومعها الأولد، يبدو عليها الفرح وال�شعادة،
اأن تخرج. طرحت اأث��ر للخلف ال��ذي ج��رى بيننا قبل ول
موا على خالهم، وطلبت
ّ
ال�شلم، ثم قالت لل�شغار اأن ي�شل
ارة. لقد
ّ
اأوعية الطعام من ال�شياأ�شاعدها على جلب ي اأن
ّ
من
ا. �شاألتها: لماذا لم تترك هذا الأمر لي
ًا
ا جاهز
ًا
اأح�شرت طعام
ها
ّ
�شيفها وزوجها �شيغ�شب لو يعلم باأنفابت�شمت، وقالت اإن
�شمحت باأن اأح�شر الطعام على نفقتي.
اإن ق����راأت م��ا في ب��ري��دي ون��ح��ن ع��ل��ى الم��ائ��دة �شاألتها
الإلكترون، اأجابت:
�ترن��ت، وج���دت بريدك اأت�شفح الن���� بال�شدفة، واأن���ا �
ا على ر�شالتها، قراأت ما كتبته. من يقراأ
ًا
الإلكترون مفتوح