4
اأ8شوات البهmة، اأكÈ عاد النور، علت ويmيئون. بعد �شاعة اأو
تفاءلت برو'ية ليفانا:
دته في
ّ
ر هذا ما اأك
ّ
اأن تتاأخل يمكن �� الليلة نرI ليفانا.
مكالمتها الأخيرة.
ا منعها حادl
ّ
وقتنا. من العبث انتارها رب
ّ
�� نحن ن�شي
خطير، كما اأن هو'لء اليهود ل يحر8شون على العهود.
ه
ّ
اأختيه نامتا، واإن اأحمد، قال اإنّ عليها بالأولد، ردّ
R
ات�شلت
ى ترج هي وخاله فهو يلعب على الكومبيوتر.
ّ
لن ينا حت
ف ال�شتعلمات، �شاألته عن ليفانا، وعن
ّ
اإلى مو;
O
ذهبت
ها لم تاأت، وما حدl عطل
ّ
اأجاe باأنغياe النور عن الفند،
في الكهرباء فقط، اأ8شلq على عmل.
ا تكون قد جاءت
ّ
اإلى غرفتها، رباأن ن�شعد اأ�شارت اأختي
اأطعتها رغم يقيني با�شتحالة اإدارة الفند، ولم تعلم بها
اأح��د في ، طرقت الباe، ل اأم��ا الغرفة ذل��ك. وقفنا
الداخل. جاء عامل نافة، �شاألته عن نyيلة الغرفة، لم يmب،
ا من المال، و9شعه
K
اأعطيته مبلغا ما.
K
في الأمر �شيئ
ّ
�شعرت باأن
ا في
K
ه �شم 9شmيm