" Love ends in Eilat "

اأفراد من الحر�ض يكن من المدافعن في القرية غير ب�شعة

الوطني الأردن الذي كان بقيادة الجنرال البريطان غلوب

با�شا. وفرغت بنادقهم القديمة من الذخيرة في اللحظات

الأولى، وا�شت�شهدوا في خنادقهم. وخل الجو ل�شارون و�شلح

�شاكنيها، على روؤو�ض

ًا

منزل

ًا

هند�شته كي يهدم المنازل منزل

ان ى الخزّ ّوتفجير م�شجد القرية ومدر�شتها، ولم ي�شلم حت

د القرية بالماء..

ّ

الذي يزو

جارهم رجع ث راعي غنم نجا من المذبحة ب��اأنّ

ّ

ويتحد

اإلى بيته؛ فوجد زوجته واأولده في �شاحة ال��دار م�شرجن

بدمائهم؛ فانفجر قلبه و�شقط بينهم.

ا ما

ًا

المناظر اإيلم

ّ

اأ�شدوقال مدير المدر�شة وهو يبكي اإنّ

�شاهده بعدما ان�شحبت الوحدتان المهاجمتان من القرية، بعد

اإذ �شاهد امراأة عجوز جال�شة دون �شبع �شاعات من المجزرة ��

اإلى ال�شماء وزوجها واأولدها اأنقا�ض بيتها تنظر حراك على

."تحت الردم، وقد اأطلت يد اأحدهم من تحت الأنقا�ض

اأ�شتطع اأن توقفت عن ال��ق��راءة. �شعرت ب��األم كبير، لم

الإن�شان يمكن اأن ل باأنّ

ّ

ر الماأ�شاة التي وقعت، ولم اأتخي

ّ

اأت�شو

ة،

ّ

اأمجاد وهمياأجل تحقيق اآخر بدم بارد من ا

ًا

يقتل اإن�شان

�شحبت الطاولة الق�شيرة من جانب المقعد ال��ذي اأمامي

واألقيت راأ�شي عليها.