ى ّاآخرين. حتاأ�شبوعن ان
ّ
بنطقة الري�شة، واأبقى في عم
اأبقى في البيت، ان ل
ّ
اأق�شيهما في عمفي الأ�شبوعن اللذين
اإلى العقبة ا ما اأج`
ًا
اإلى الأ�شدقاء، وكjيرفاأخرo في زيارات
اأوا;ب على القراءة.
ًا
اأمكث في غرفتي :ويلعند اأختي، اأو
اأتقنت اللغة الإ½ليزية من خلل قراءاتي ى اإÁ ّا، حت
ًا
كjير
ّ
Áاإ.
ّ
وات�شالتي بالنا�ض عÄ و�شائل التوا�شل الجتماعي
النا�ض على اختلف مذاهبهم ودياناتهم واآرائهم،
ّ
اأح��ب
اأخي الإن�شان على اأن يتعاون مع
ّ
الإن�شان يجب
ّ
واأعتقد اأن
مواجهة ا²ياة.
اأدر ماذا زاد الألم عليها. و�شعت يدها على بطنها. لم
، انزويت في
ّ
��ي. تناولت هاتفي ا³لوي
ّ
اأ�شنع. لي�ض غير اأم
ل ت�شمع ليفانا ما يدور ى ّ:رف المقعد بجانب النافذة حت
لت
ّ
اح الأجانب تعط
ّ
̧ موعة من ال�شياأخÄتها بانّ بيننا،
ة
ّ
اإلى حافلتنا من بينهم �شائحة اأجنبيحافلتهم، ف�شعدوا
ة مjلنا، لكن
ّ
م العربي
ّ
اإليها وهي تتكلفت
ّ
�لك، تعرمjل الم�