9ن�شتطيع ا²راك، و�شعرت وليفانا �¹شوران بن المقاعد، ول
د ليفانا ي�شيل من �شاقها
ّ
t �شعري، انتبهت باأنّ
بالد يلط
نت من و�شع يدي
ّ
المك�شوفة التي كانت قريبة من راأ�شي. ك
على الجرح لوقف نزف، و:لبت منها الهدوء وعد ا³وف،
و�شتكون بsير.اإنقاذنا من بن ا�شتطاع رجال الإ�شعاف في وقت ق�شير
ل �شيء غير خدو�ض في ;هري د نف�شي.
ّ
الق�شبان. وقفت اأتفق
ر وجهها، اأما ليفانا فتعفّ اأنحاء من ج�شدي. ور�شو�ض في
ق :رف معطفها، لكنها بدت �شليمة وتناثر �شعرها، و��زّ
اأحد رجال الإ�شعاف �شاقها. ا�شتطعت اأن عالn الج�شم بعداأن اأ�شحب حقيبتي من تحت المقعد.
اإليها لم تكن غير عندما ابتعدت عن ا²افلة، ونظرت
��اe يsرجون من بنّ
كتلة كبيرة من ا��²دي��د، وك��ان ال��رك
ات واآخ��رون مع�شبي الروؤو�ض اأو
ّ
ركامها بع�شهم على ¹ف
الأ:راف. فجاأة، عل البكاء وال�شراu. كانت زوجة ال�شيtاد ترك�ض خلف رج��ال الإ�شعاف وه��م يحملون زوجها.
ّ
ع��و
ي راأ�ش ووجه.
ّ
عندما �شاروا بقربي �شاهدت الدماء تغط
. تهالكت "ل فائدة الرجل ميت"اأحد الم�شعفن يقول: �شمعت
"يا ويلي يا ويلي "زوجت على الأر�ض تلطم وجهها وت�شرu: