اأجابت باأنها تق�سد دار الحجار اأمي عن وجهتها. محمد �ساألتها
لتعزيهم بوفاة ابنهم، الذي قتله البرد، بعد ذهابها قالت اأمي:
1
هذا الطفل هو الjاÁ الذي Âوت لها بعد النكبة.
اأبي عي�سى، عند و�سولنا لم يتهدم في حارتنا غير خيمتنا وخيمة
اأو�سكوا اأبي عي�سى، وقد اإقامة خيمة وجدنا الجيران ي�ساعدون على
اأ�سرعت على النتها$. و9سعنا ما نحمل على بقعة جافة و�سلبة، .م
مع والدي لم�ساعدتهم، �ساأ والدي اأبا زهرة عن اأحوال، فقا:
اأ�سابتنا يا �سلامة، واأن@@ت ن@@اÃ في الجامع ومرتاr. - كار.ة
الحمار مات، والدجاجات قتلها الÄد. وفي الليلة الما9سية ¿نا في
ا لول مغارة. انحدرت علينا المياه من راأ�س الجبل، كدنا ¿وت غرقً
اأن وجدنا عناية اÑ، فخرجنا نبحk في الليل عن مغارة اأخرى اإلى
ا في �سخرة، احتمينا ب حتى ال�سباr.�سقً
قا اأبي:
لو ج_ت معنا لم يحدث لك ما حدث، التجاأنا مع عا)لات كjيرة
من هذه الخيمة اإلى مغارة وا�سعة وداف_ة نتمنى لو تكون بيتنا، بدلً
ا للخيمة، اإعطا)ي عمودً اللعينة. ما قهرÁ غير مدير المخيم، رف¦س
عو9س العمود المك�سور.
قا اأبو ط:
الح@@ على الزمن. لو بقينا بالبلاد، لما �سار ه@@ذا الجاهل
ا علينا! مديرً