الجور مفعولا المجلس لتتم الحجة فلا يعتذر أحد بالغفلة والجهل ، وأن لقوة
قال له ابن زياد : ايها يا ابن عقيل أتيت الناس ، وأمرهم آخر ، فانه لما
أمرهم ، وفرقت كلمتهم ، وحملت بعضهم على بعض! قال : واحد فشتت
المصر زعموا أن أباك قتل خيارهم ، كلا لست أتيت لذلك ، ولكن أهل (
،فأتيناهم لنأمر بالعدل ؛ )رصيقو ىرسك لامعأ مهيف لمعو مهءامد كفسو
.حكم الكتابالى وندعو
فاسق هنا بدأ أبن مرجانة يتطاول عليه اللعنة حيث قال : ما أنت وذاك يا
ر.وأنت بالمدينة تشرب الخم. أو لم نكن نعمل فيهم بذلك
: أأنا أشرب الخمر ؟ ان الله ليعلم أنك غير صادق ، وأنك قال له مسلم
مني ، علم ، واني لست كما ذكرت ، وأنت أحق بشرب الخمر تقول بغير
فيقتل النفس التي حرم الله قتلها ، ويقتل من ولغ في دماء المسلمين ولغا ،
والعداوة وسوء الظن النفس بغير النفس ويسفك الدم الحرام ، ويقتل الغضب
.، وهو يلهو ويلعب كأن لم يصنع شيئا
.حال الله دونه ولم يرك أهله فقال ابن زياد : ان نفسك تمنيك ما
: ما أنت وذاك يافاسق أو جانة يتطاول عليه اللعنة حيث قالهنا بدأ أبن مر
.وأنت بالمدينة تشرب الخمر لم نكن نعمل فيهم بذلك