يتجاح حجن يتبراقل كيلع بجي دقو ،ءلاؤه نود ةبرق كنيبو ينيب نا رمعاي
لعنه – ، وهي سر، فأبى أن يمكنه من ذكرها ، فقال له عبيد الله بن زياد
تقضيه فقال له ابن عقيل : ان علي بالكوفة دينا استدنته مذ قدمتها ، - الله
عني حتى يأتيك عني من المدينة ، وجثتي فاطلبها من ابن زياد فوارها ،
متكا : لاق ؟ لاقام يردتأ : دايز نبلا رمع لاقف ، هدريف نيسحلا ىلا ثعباو
ولا نيملأا نوخيلا هنإف ، تاه : لاق ؟ يل لاقام يردتأ : لاق ،كل ام
الخائن، قال : كذا وكذا، قال : أما مالك فهو لك ، ولسنا نمنعك منه نيؤتم
فاصنع فيه ما أحببت ، وأما حسين فانه ان لم يردنا لم نرده ، وان أرادنا لم
نكف عنه ، وأما جثته فانا لانشفعك فيها ، فانه ليس لذلك منا بأهل وقد
.)^1 (خالفنا وحرص على هلاكنا
ه ليلة شهادته بالعبادة ، ففي كامل البهائي : أن ومن أمثلة عبادة مسلم قضاؤ
كان في الدعاء اذ سمع حوافر الخيل وصهيلها ، فعجل مسلم بن عقيل
أمة الله ، قد أديت يا (في دعائه وأتمه فلبس لامته ، وقال لطوعة :
، وقد رأيت عمي ماعليك من الخير ، ولك نصيب من شفاعة رسول الله
.)^2 () ا دغ يب قحلتس : يل لاقف مانملا يف أمير المؤمنين
(^) ) 1 (
. 67 ص مقاتل الطالبيين،
. 580 ص : 1 شعاع فاخر ، ج )^2 (