لهم بالنصرة. ومن الشواهد الإمامولم ينصروه مع أمر وبايعوا مسلما
ا و عدت دلابلا نم اهريغ نود ةفوكلا نم ةيعادلا لئاسرلا راصحنا اذه ىلع
.ملاظلا ىلع نوعلل الحسين الإمام
الإماموابنه علي الإماموالخيانة منذ زمن ن معروفية أهل الكوفة بالغدرا
نزحلاو بئاصملا مأ بنيز ةديسلاو زين العابدين الإمام، وكلام الحسن
يزخملا مهوكذلك موقف ى رسأ ةفوكلا مهلوخد دنععلى ذلك يح تصر )^1 (خير
انت بسبب تخاذل الكوفيين انطلقت من الكوفة انما كفي ثورة التوابين التي
.وغيرها الحسين الإمامو مع مسلم
وهناك جواب آخر يطرح ، وهو براءة الشيعة أو غالبهم من قتل مسلم بن
،شيعة بل هو صادر من يزيد وأتباعهلا نم ردصي مل ىرجام ناو عقيل
توجه اليها نكر أن مسلم قد قتل في الكوفة وأن الحسين وهذا الجواب لا ي
الحسين للإمام جل كبار قادة الجيش المحارب – ، كما أنه لاينكر أن
ركذام نأ ىري هنأ لااكان من الكوفة ، أمثال : شبث بن ربعي وغيرهم.
مهعابتأ اهيلع راسو نويوملأا اهسسأ ةيخيرات تاهيوشتو نونظ لاا سيل
. قرطلا ىبشتلغرض النبيل من التشيع
(^) ) 1 (
. 92 وكذا أمالي الطوسي ،. 322 ص الشيخ المفيد ، الأمالي، ؛ 32 ص : 2 الاحتجاج ،ج